نفس اللمعة الشقية المرسومة برشاقة فى عيونها لتذكرنا بعالم الفوازير، شقاوتها البريئة وحزنها الذى تجسده بلقطة واحدة،
وسط هتافات "لا إله الا الله" وبكاء الأصدقاء والأقارب والأحباب.. شيعت جنازة النجم ممدوح عبد العليم لمثواه الأخير، من مسجد مصطفى محمود بالمهندسين، حيث يدفن الراحل فى مقابر "الواحات" بأكتوبر.