القانون لا يحمى المغفلين، جملة نسمعها بشكل يومى ردا على ما يتعرض له البعض من عمليات نصب، سواء عن طريق المستريحين الذين ظهروا مؤخرا.
من باب الحيرة وليس الحقد، يتساءل الناس عن شعور الشخص الذى يقرر شراء جاكيت واحد بأكثر من مليونى جنيه مصرى
كثيرون من الذين يقعون ضحايا لجرائـم النصب والاحتيـال، يكتشفون فى النهاية أنهم تنطبق عليهم مقولة "القانون لا يحمى المُغفلين"، وينتقدون هذه الجملة،
ليكون الشيخ معروفا فى العالم السفلى، ينبغى أن يحمل اسما دراميا ويكون أبا لأحدهم: "أبو بكر - أبو صلاح - أبو العلا.. وهكذا"، بشرط أن يكون مغربيا ومحترفا فى فك السحر وجلب الحبيب.
لماذا يظن المغفلون أن 25 يناير يمكن أن تتكرر كلما حانت ذكراها؟، ولماذا يسعى هؤلاء المغفلون لاستعادة أجواء التحريض والاستفزاز ومحاولة حشد الناس من أصحاب الحاجات بشكل متصاعد قبل موعد الذكرى بأسابيع؟.