يظهر لأول مرة عمرو بشخصية صعيدى فى الدراما التليفزيونية، والغريب أن الدراما الصعيدية تحولت إلى صعايدة ولكن "بلوند".
ليس من باب إعلاء نعرة التقسيم الجغرافى، والتفريق بين الشمال والجنوب، ولكن من باب الرصد، وإبراز الواقعة باعتبارها الفريدة من نوعها فى التاريخ البرلمانى أن يتولى رئاسة البرلمان ومنصب الوكيلين «صعايدة».
سخرت الإعلامية لميس الحديدى من التهديدات التى تعرضت لها، قائلة: "بعد كل التهديدات اللى وصلتنى بالأمس - الأخلاقية وغير الأخلاقية