التثاؤب من أكثر السلوكيات شيوعًا وغموضًا لدى البشر والحيوانات على حد سواء، غالبًا ما نربط التثاؤب بالتعب أو الملل أو ببساطة بنقص التحفيز، لكن العلم الكامن وراءه يكشف عن عملية أكثر تعقيدًا
التثاؤب المفرط هو حالة يتثاءب فيها الشخص أكثر من المعتاد، تحدث هذه الحالة لأسباب مختلفة، مثل الملل، والنعاس، والتوتر، كما يمكن أن يكون سبب التثاؤب المفرط حالة طبية كامنة
يعد التثاؤب أحد أكثر الأفعال البشرية شيوعًا وغموضًا، فعندما نشعر بالملل أو الإرهاق أو حتى نلاحظ شخصًا آخر يتثاءب، فإننا نفعل ذلك، وعادةً ما يكون التثاؤب المفرط غير ضار
وجد باحثون أن الميل إلى التثاؤب يرتبط بمستويات نشاط الدماغ في القشرة الحركية للشخص فكلما زاد النشاط في المنطقة زاد ميل الشخص إلى التثاؤب.
ذكر موقع "only my health" الطبى أن هناك الكثير من الأسباب المؤدية إلى التثاؤب كثيرًا على مدار اليوم، والتى يعانى منها الكثير من الأشخاص خلال فترة العمل أو الراحة أو قيادة السيارة وغيرها.
التثاؤب عملية غير طوعية من استنشاق عميق مع الفم المفتوح، وملء الهواء مع الرئتين وغالبا ما يكون سببه النعاس أو التعب.
لماذا نتثاءب على الرغم من أننا نحصل على ساعات نوم صحية، هذا سؤال مهم يمكن أن يكون راودك خاصة مع تثاؤبك كثيرا فى أى وقت من اليوم...
أمور نختبرها يوميا فى حياتنا ولا نعرف لها سبب ومنها التثاؤب، حيث أثبتت الدراسات أنه يبدأ مع الإنسان من قبل أن يأتى لهذا العالم.
قد يتسبب التثاؤب لك فى مشكلة أثناء العمل ويجعلك تضطر إلى تفسير ذلك بأنك لم تأخذ قسطا كافيا من النوم.