الانحدار في الذوق العام لم يقف عند حدود الموسيقى فقط، بل امتد ليشمل طريقة الحديث والتخاطب بين الناس، فاليوم، عندما تتحاور مع أي شخص، ستجد أن عبارة «يا أسطى» قد تسللت إلى الحوار بشكل ثابت وعجيب.
لا يوجد المزيد من البيانات.