نعاني جميعًا من اضطرابٍ معلوماتي مصدره وسائل التواصل الاجتماعية المفتوحة والتي لا تخضع للرقابة؛ حيث أصبحت منبرًا بين يدي المغرضين
مع بداية ثورة 25 يناير 2011، كان لا يسيطر على شاشات القنوات الفضائية أو الصحف والمواقع الإلكترونية، سوى وصلات الغزل العفيف والصريح، من اتحاد ملاك الثورة للشعب المصرى.
سلط كاريكاتير "اليوم السابع"، الضوء على ارتفاع نبرة التخوين السياسى داخل المجتمع، فى الآونة الأخيرة، والفكر الذى ساد بشكل كبير بأن من يخالفنى فى الرأى فهو خائن وعميل.
تحدث الإعلامى عمرو أديب، فى برنامجه "كل يوم"، على فضائية "ON Live"، عن اتفاقية تعيين الحدود مع المملكة العربية السعودية.
فرق كبير بين البصر والبصيرة، والنشطاء والمعارضين، فى بلدى قادرون جيدا على رؤية كافة الأشياء، قادرون على رؤية الإنجازات الحادثة على أرض الواقع، هم يرون جيدا شبكة طرق كانوا يشكون من إهمالها.
تحدثنا أمس عن تجارة حقوق الإنسان، والصفقات السياسية، التى تتم من خلال تقارير هذه المنظمات.. وهى تقارير لا تصدر من أجل حقوق الناس، لكنها تصدر لتنفيذ صفقة، أو تلبية أهداف جهة تمويل.. وهى لعبة أصبحت معروفة،
ما يحدث الآن فى الساحة الرياضية هو التوصيف الحقيقى لمعنى الانفلات، لمعنى المهزلة، لمعنى رغبة الجميع فى عدم تحمل المسؤولية، ما يحدث الآن تعبير حقيقى عن الزمن الذى نعيشه، .