هذا المقال لم يولد من فراغ، بل هو ثمرة بحث أكاديمي موسّع أنجزته في مادة آليات التلقي، ونلت به درجة الامتياز، وكان للدكتورة رانيا عبد الرؤوف
لا يوجد المزيد من البيانات.