في قلب الصحراء الممتدة، وفي عيون أم تنتظر رغيف خبز لطفلها تحت أنقاض غزة، يمر شريان اسمه مصر، لا يعرف الانقطاع، ولا يستجيب للضغوط، ولا يغلق بواباته في وجه المنكوبين.
لا يوجد المزيد من البيانات.