رغم مرور ما يقرب من ثلاثة قرون على اكتشافه الأول، لا يزال الجسم البرونزي الروماني المعروف باسم "المجسم الاثني عشرى الوجوه" يشكل لغزا غامضا لعلماء الآثار، دون أن ينجح أحد في التوصل لتفسير دقيق لوظيفته حتى الآن.
لا يوجد المزيد من البيانات.