التطرف والتعصب الدينى، عرفه الإنسان من القدم، وارتدى رجال الدين منذ بداية حقبة العصور الوسطى عبائة القمع لمن يخالفهم فى الرأى، فظهرت محاكم التفتيش.
«أَبداً تَحنُّ إِلَيكُمُ الأَرواحُ/ وَوِصالُكُم رَيحانُها وَالراحُ/ وَقُلوبُ أَهلِ وِدادكم تَشتاقُكُم/ وَإِلى لَذيذ لقائكم تَرتاحُ/وَا رَحمةً للعاشِقينَ تَكلّفوا/ سرّ المَحبّةِ وَالهَوى فَضّاحُ»
أَبداً تَحنُّ إِلَيكُمُ الأَرواحُ، وَوِصالُكُم رَيحانُها وَالراحُ، وَقُلوبُ أَهلِ وِدادكم تَشتاقُكُم، وَإِلى لَذيذ لقائكم تَرتاحُ، وَا رَحمةً للعاشِقينَ تَكلّفوا.