كلما ظهر محمد البرادعى، تخيم فى سماء الأحداث سحابة سوداء، ولا تحمل كلماته وتصريحاته إلا الشر، وكأن بينه وبين بلده «تار بايت» أو ثأرا قديما، ربما لأنه تخيل أنه الوريث الشرعى للحكم.
لا يوجد المزيد من البيانات.