بات اسم إدغار كايس يشكل علامة مثيرة في التاريخ المعاصر، وبخاصة في ظل تناوله أحداثاً مثيرة كانت غائبة وربما غائمة عن الأعين في الماضي، عطفاً على أحداث أكثر إثارة عن المستقبل، وقد يكون الأخير هو ما يشغل الأميركيين على نحو خاص لارتباطه بأحداث
كان نوستراداموس من أشهر العرافين في القرن السادس عشر، ولا يزال هو ونبوءاته التي يبجلها البعض ويسخر منها آخرون وبعد قرون من حياته لا تزال موضوعًا للنقاش.