الغفران شىء والنسيان شىء آخر، فأنا أغفر ولکنى أبدا ما نسيت.
منذ بدء الخليقة والإنسان يلهث وراء القوة، كانت البداية مع "النياندرتال"، أو ما يعرف بإنسان الكهف والذى لم يعرف عن القوة سوى النوع البدنى منها، فهى مصدر قوت يومه.
دائماً ما ننظر إلى نصف الكوب الفارغ، الذى يجعلنا نشعر بأن وجودنا فى هذه الحياة لا قيمة له، كما أننا غير أقوياء بدرجة كافية لمواجهة مصاعب الحياة.
فى كثير من مواقف الصدام والعراك والهزيمة والحروب، تتجه النية إلى مواجهة قوة بقوة ولو بعد حين، فتتجه جميع حواسنا .