ذات يوم أراد رجل غنى أن يرسم الفرحة على وجوه أطفال قرية يتسم أهلها بالفقر الشديد، فاشترى لهم الهدايا والحلوى، وجمع أطفال القرية ووزع عليهم الهدايا والحلوى.
رفع الستار لا أتذكر التوقيت بالتحديد ولكنه رفع منذ مدة ليست بقصيرة، ظهر البهلوان من جانب المسرح، وظهر المهرج من الجانب الآخر.
"غابى مونيور" فتاة مكسيكية، 33 عامًا، قررت أن تحكى قصتها للعالم بما احتوتها من آلام وأفراح على طريقة المهرجين، قصة جمع أطرافها موقع "بورد باندا" فى تقرير له.