التعليم، قضية أمن قومى، ومعيار جوهرى لتقدم وازدهار الأمم، وللأسف كانت قضية التعليم طوال عقود طويلة، بعيدة كل البعد عن فقه أولويات الدولة، فتراجع وسيطر عليه الروتين.
الأمن والأمان والاستقرار، نعمة كبرى لا تعادلها نعمة لو تعلمون، ونحن فى مصر، جربنا أسوأ حالة انفلات أمني يوم 28 يناير 2011 وهو اليوم الذى لم تشهد مثله مصر عير تاريخها
بعيدا عن القضايا الخلافية، وتصادم وجهات النظر، تبقى القضية الجوهرية في فقدان المجتمع لفضيلة ثقافة الاستماع، والحد من الثرثرة الكلامية بشبق، وسيطرة الفتوى في كل المجالات