أشعل تمثال لفيلسوفة جدلا واسعا فى البلاد بعد اقتراح وضعه مع 78 تمثالا آخر فى ساحة براتو ديلا فالى فى مدينة بادوفا، وذلك لأن جميع التماثيل فى تلك الساحة تمثل نصبا تذكاريا لرجال فقط.
لا يوجد المزيد من البيانات.