قررت أن يكون لها هدفا فى الحياة تسعى من أجله، إلى جوار تربية أبنائها الثلاثة بعد وفاة زوجها فى سن صغيرا، تاركها بمفردها تواجه الحياة بأبنائها..
علقت ميار سامى أحمد، المعيدة من ذوى الهمم بجامعة بنى سويف، على لقاءها بوزير التعليم العالى كأول معيدة من ذوى الهمم فى جامعة بنى سويف، قائلة كنت فرحانه جدا،
قالت والدة الإعلامية شيماء جمال، أثناء دفن ابنتها المقتولة على يد زوجها، إن العائلة قررت عدم إقامة عزاء لها، لحين انتهاء القضية وصدور حكم على المتهم..
سوق الجمعة من أقدم أسواق مصر وأشهرها ويعتبر أحد أغرب الأماكن أيضاً، فهناك تباع السلاحف والثعابين والطيور الجارحة وغيرها من الحيوانات..
قدم تليفزيون اليوم السابع تغطية خاصة حول تصميم الصين للعبة تجارى تريند أغنية "شيماء" وهى عبارة عن تحديث للصبارة الرقاصة ولكن بجسد بطة، ويمكنها تكرار كافة الكلمات التى يقولها المشاهد.
منذ طرحها للمرة الأولى فى 24 نوفمبر الماضى، انتشر مهرجان شيماء على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعى، على مدار الأيام الماضية.
يقول أحمد تامر لـ"اليوم السابع"، إنه يعمل بمحل مستوردي لعب الأطفال، وأن البطة انتشرت منذ يومين بعد استيرادها من الصين، مشيرًا إلى أن البطة أطلقنا عليها "شيماء" بعد الترند الذى
فى نظرة عامة لأحوال المجتمع بغضون أيام قليلة نجد هناك الكثير من المتناقضات التى اكتظت بها مصر ما بين القيمة والرداءة، الخسة والشهامة، الرحمة والقسوة .
أصبحت مواقع التواصل الاجتماعى مؤشرا يوميا يرصد أشهر القضايا والموضوعات التى تشغل الرأى العام والشارع المصرى، وتلقى بحثا دائمًا من رواد السوشيال ميديا، سواء فى الفن أو الرياضة أو السياسة.
الفتيات دائما ما تخاف من الصراصير والفئران والأبراص ،فبعضهن يصرخ والبعض الأخر يتعرض لحالة إغماء عندما يشاهدن أى منها والأخريات يستعن بالآخرين للتخلص منها.
احترفت تدوير المخلفات للمنزل لتحف ليس بالإبرة والخيط فقط ، بل بإطار السيارات، وبكل بساطة تتمكن من تحويل الإطارات إلى ترابيزات سفرة صغيرة ونجف.
أثارت جريمة الاغتصاب البشعة لفتاة قاصر تدعى "شيماء" في الجزائر الرأي العام في البلاد ، ودوت ضجة كبرى بمنصات مواقع التواصل الإجتماعى.
موضة جديدة بدأت تجتاح مواقع التواصل الاجتماعى من خلال تطبيق "سناب شات"، وهو التحول إلى "رجل" أو "امرأة" باستخدام "فلتر" جديد طرحه البرنامج وأتاحه للمستخدمين.
"سابنى بعد 7 أيام من الولادة لإصابتى بفشل كلوى أثناء الحمل وتخلى عنى فى مرضى، بعد إنجابى لطفلنا الأول.. بهذه الكلمات روت السيدة شيماء رأفت السيد، 23 سنة ربة منزل، مقيمة قرية الدهاشنة مركز بلبيس بمحافظة الشرقية، مأساتها أملا فى وصول صوتها لوزيرة الصحة لتوفير علاج لها.
تعيش ربة منزل في الثلاثين من عمرها، حالة نفسية سيئة معتكفة علي نفسها بمنزلها بقرية العصلوجي بمحافظة الشرقية، بعد تعرضها لإهمال طبي تسبب في تساقط 8 أسنان من الفك العلوي
وجهت غادة والي، وزيرة التضامن الاجتماعي، فريق التدخل السريع بالوزارة بإنقاذ شيماء" من افتراش الأرض أسفل كوبرى العاشر
ننشر بالمستندات، صورة الترخيص الذى منحته محافظة القاهرة لصاحبة "عربة البوجر" الشهيرة، التى تدعى شيماء عبد المطلب محمد خليل.
للسعادة وجوه كثيرة، لذلك يسعى كل إنسان بشتى الطرق الممكنة لإسعاد نفسه ومن يحب، ولكن أن تأتيك السعادة فى ورقة من شخص لم يسبق لك أن تعرفه قط، فهذا هو مفهوم السعادة فى أعين "شيماء عاطف"...
لم تكن الفتاة الشعبية ذات الجسد النحيل، تعلم أن القدر سيعاندها فى كل تفاصيل حياتها، قبل اكتشاف أنها أصبحت زوجة لشاب لا يقدر المسؤولية، وتتضطر للعمل، ويقودها الحظ لسيدة بخيلة، فتتورط فى السرقة.
"لأنى ضعيفة ويتيمة الأب وأمى متزوجة من آخر، طليقى لم يجد من يقف له، فقام بخطفى وأسكب مياه النيران فى عينى وأجبرنى على شرب مياه النار تحت تهديد السلاح.