أكدت جيهان جادو، عضو مجلس مدينة فرساي الفرنسية، أن فرنسا لم تغلق حدودها أمام المهاجرين، بل بالعكس تستقبل الآلاف كل عام، وتقدم لهم المساعدات.
بلغت نسبة السكان الألمان ذوى الجذور من الخارج ذروتها، لكن النمو تباطأ مؤخرًا، وأهم دول المنشأ كانت تركيا وبولندا وروسيا العام الماضي..