من أسوأ الأحاسيس التي تعتري الإنسان، إحساسه بأنه محل نقد واستياء من الآخرين، لاسيما لو كان هناك مَنْ يستمتع بفكرة السخرية والاستهجان، والتقليل من كل فعل يأتي به الغير
أندهش بشدة من الأشخاص الذين يتهكمون على مَنْ يوجه لهم سؤالاً بهدف العلم والمعرفة، فهنا لا يكتفون بالإجابة على السؤال، ولكنهم لابد أن يُزيّلوها بعبارة تُوحي بجهل السائل
مخطوفة لمسرح حب<br>ومكنش باختيارى<br>كان دوره حبيب القلب<br>ودورى كان إجبارى<br>كتير مثّل عليا<br>وكنت أنا الضحية