في مشهد مبهر يجمع بين الجمال الحضاري والحداثة، شهدت المحاور المؤدية إلى المتحف المصري الكبير أعمال تطوير وتجميل ورفع كفاءة غير مسبوقة، ضمن رؤية شاملة تستهدف تحسين الصورة البصرية والارتقاء بالجانب الجمالي
ينظم بيت المعمار المصرى محاضرة بعنوان "العمارة المصرية المعاصرة بين التقليدية والحداثة وما بينهما".
أعتقد أن أول خطوات كسب معركة الوعى تبدأ من المنظومة القيمية في المجتمع، خاصة أن هناك تساؤلات وعلامات استفهام حول ما آلت إليه الأسرة في ظل متطلبات ومتغيرات الحداثة،
رغم التطور التكنولوجى الهائل وزيادة الثقافة التكنولوجية مازال هناك من يعتقد أن حسابه على مواقع التواصل الاجتماعى يُعبر عن خصوصيته، وأنه في أمن وسلامة ينشر ما يُريد،
تحتفى الأمة الإسلامية بالمولد النبوي الشريف فى عصر لا ينشد أهله - إلا من رحم ربى - إلا الحياة المادية والجرى وراء حياة عصرية دون رابط أو ضابط، حيث انتشار السفه وكثرة التفاهات، وضياع القيم وتفاقم الخلاف،
نعم هذا هو الأمى الحقيقى، فكم من البيوت هُدمت، وكم من البيوت باتت آيلة للسقوط وكم من الأسر أصبحت في مهب الريح وكم من الأطفال شردت بسبب عدم تقدير المخاطر والجهل باستخدام الهاتف المحمول – مثلا - الذى أصبح في يد الفقير والغنى، في يد المتعلم وغير المتعلم.
الذكاء الاصطناعي على طاولة مجلس الأمن للمرة الأولى، فهل أدرك العالم والمجتمع الدولى خطر هذه التقنيات الحديثة، وبات يسعى إلى اتخاذ تدابير وقائية ورقابية لمواجهة هذا الخطر والتهديد،
بداية .. ونحن نستقبل عام هجرى جديد علينا أن نحمد المولى عز وجل على نعمه الكثيرة، لأن تجدُّدُ الأيام وتداولها على الناس من النعم التي تستلزم الشكر عليها؛ لأن الحياة نعمة من نعم الله تعالى على البشرية،
يبدو أن مقولات الحداثة وما بعدها قد نجحت أن تخفى كثيرا من المصطلحات النقدية التى كان النقد الأدبى يحتفى بها كثيرا ويجعلها حجر الزاوية فى تقييم منجز الشاعر وقصائده المتعددة.
في ظل محاولات طمس هويتنا، وحروب الجيل الرابع والخامس التي تستهدف قيمنا الأخلاقية وهويتنا الوطنية، أصبحت التحديات كبيرة أمام عالمنا، فمن منا الآن لم يشعر بالخطر، فهل حاضرنا كماضينا..؟
إن خطاب" منتدى أبوظبى للسلم"، فى ملتقاه السنوى التاسع، الذى انعقد برئاسة الشيخ عبدالله بن بيه، يستجيب للتحديات الحضارية التى توجه البشرية المعاصرة
توفي صباح اليوم الاثنين الشاعر والأديب اليمني الكبير الدكتور عبدالعزيز المقالح عن عمر ناهز الـ85 عاماً بعد معاناة مع المرض، والراحل أحد أعلام الشعر اليمنى والعربى المعاصر..
من أخطر ما يواجه المجتمعات الآن في ظل عالم الحداثة وانتشار مواقع التواصل الاجتماعى وحروب الجيل الرابع هو الشائعات والمعلومات المغلوطة بهدف التشكيك والتخوين والتآمر وإثارة القلق والخوف من المستقبل،
العديد من الكتب حاولت تفسير العلاقة بين الأدب والفلسفة، وتوضيح البنية المشتركة بين الإبداع والجمال، والفروق بين الحداثة وما بعد الحداثة
مؤكد أن وسائل التواصل الاجتماعي يجرى عليها من الأحكام الشرعية عند الله وعند الناس ما يجرى على سائر أفعال المكلف وأقواله، فإذا أحسن استخدامها فيما ينفع نفسه أو غيره أجر وشكر،
ما نراه فى ظل عصر الحداثة والعولمة من انتشار عدد من ظواهر الجشع وتآكل القيم والأخلاق وغياب الضمير ، واستغلال البعض لما يحدث فى العالم من أزمات
من المؤسف أننا نسينا أياما كانت السعادة فى رضا الوالدين، وتقبيل يد الكبير، وإلقاء السلام على القريب والغريب، فكانت الحياة هنيئة لا بغضاء ولا ضغينة، إنما ما نراه الآن من آفات العقوق والجحود والنكران،
في ظل عصر الحداثة والعولمة وسيطرة الحياة المادية على سلوكيات البعض تسود ظاهرة عجيبة ومريبة لأناس أصبح يرون أن "النعمة" تكون فى امتلاك الأبراج والفيلات ودفاتر الشيكات، وموائد الطعام وإقامة الحفلات،
الكل منهمك في ظروفه الخاصة ومشاغله الآنية، حتى إذا قُدر لنا الجلوس سويا فهناك من ينشغل بهاتفه، ومن يأكل لوحده، ومن يجلس بمفرده، حتى أصبحنا نعيش غرباء تحت سقف واحد، وأصبحت المشكلات تنهش في الأسرة من كل جانب.
هناك من لا يعتقد أن تواجده على منصات السوشيال الميديا يدخل ضمن نطاق حيزه الخاص وليس الحيز العام، واقتصار مفهومه على الحيز العام الجغرافى فحسب الذى يشمل الشوارع والمتنزهات والأسواق، والجهات الحكومية..