عشقت الطبيعة بكافة تفاصيلها من أشجار ونباتات وهواء نقى وأمواج البحر التي تتلاطم خلف بعضها، والتي كانت تساعدها على الشعور بالاسترخاء والهدوء طوال الوقت، خاصة بعد شعورها بالتعب والإرهاق.
محبو البحر عادة ما يرتبطون بكل ما هو يتعلق به بشكل خاص، فملمس أقدامهم على الرمال هو السعادة فى ذاتها، والمرة التى تلامس أقدامهم فيها مياهه الملحة هو كفيل لرفع حد سعادتهم للسماء..