فى مقاطعة شاندونج التى تقع شمال غرب الصين وتحديدًا على حدود مدينة جيان، يرقد كونفوشيوس حكيم الصين وأسطورتها الخالد.
بعد نحو 15 عاما على تدميرهما، قامت اليونسكو بمحاولة إعادة بناء تمثالى بوذا المحطمين فى أفغانستان وقدمت عرضا ضوئيا بالصين تكلف للمرة الأولى نحو 120 ألف دولار.
على مدار التاريخ تعرض كثير من التراث الثقافى والإنسانى إلى عمليات إبادة وتدمير للأسباب مختلفة وضمن سياقات متعددة، ولكن تبقى النتيجة واحدة وهى أن البشرية خسرت.
تداول رواد موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، صورة يزعمون أنها لتمثال "بوذا"، مُلقى على الأرض نتيجة الزلزال العنيف الذى ضرب نيبال، السبت الماضى، والذى راح ضحيته حوالى 2352 شخصا.<br>
عُثر أمس الأول فى منطقة خانبور الباكستانية على قطع أثرية نادرة لتثمال بوذا تعود للقرن الثالث، وهو ما رآه موقع دويتشة فيللة الألمانى فرصة لإعادة الاعتبار لحضارة عريقة شوهتها يد حركة طالبان الإرهابية.