لم يكن يتخيل أن شراء "فرش" منزله سيتحول لمشروع عمره، ومدخل جديد لحفظ التراث المصرى وتقديم مفروشات عصرية فى نفس الوقت، البداية كانت بقرار اتخذه الدكتور الوليد الشامى..
لا يوجد المزيد من البيانات.