لا أدرى إلى متى سيعرض البعض قضايا كروية محاطة بتوابل من صنع الخيال! الكلام الذى كثر جدًا منذ قرار الأهلى ببيع عبدالله السعيد عن «البديل» وكأننا فى فيلم الرجل الثانى، بات كلامًا ماسخًا!
لا يوجد المزيد من البيانات.