واقعة غريبة للغاية بطلها رجل صينى اسمه ليو موفو كان يعيش فى مدينة إنشى بمقاطعة هوبى الصينية ارتكب أكبر خطأ فى حياته بعدما شارك فى عملية سطو على محطة وقود.
يفضل الكثيرون اللجوء إلى العزلة لأسباب عديدة، فمنهم من يهرب، ومنهم من يفضل الوحدة، وآخرين يشعرون بعدم الراحة بين الناس
لم يستطع استخدام دهائه العسكرى، ليتوارى عن الأنظار حتى وقع فى قبضة القانون، حيث ألقت السلطات الأرجنتينية القبض على ضابط رفيع المستوى فى الجيش هارب من العدالة..
لم يشغف الفنانون العالميون بمعمار القاهرة فقط، لكن طباع الناس وحياتهم كانت شاغلا أيضا لريشاتهم الفنية.
على الرغم من غرابة شكلهم فى هذه الأكواب، خاصة مع عدم وجود سبب حقيقى يستدعى تواجدهم بها، إلا أن الطريف فى الأمر هو التقاط تلك الصور اللطيفة لهم وهم فى هذا الشكل الرائع الذى تتوافق فيه تلك الحيوانات الصغيرة اللطيفة.