منذ فجر الـ31 من يوليو الذى صعدت فيه روح الأنبا ابيفانيوس رئيس دير الأنبا مقار للسماء، انفتحت فى الكنيسة أبوابًا كثيرة، انكشفت أغطية، وظهرت عداوات كانت مكتومة وتيارات متصارعة لتتصدر المشهد وتصبح حديث الرأى العام المصرى
هناك قراءات لا ينساها أبناء جيلى وربما الأجيال التالية، أتذكر الآن بعضها على وجه السرعة، لماذا أفعل ذلك؟ دعوة للانتصار على القلق هذا الذى رغم ذلك لم أستطع التخلص منه