أعرب النقيب محمد الحايس، أحد أبطال معركة الواحات، سعادته بتنفيذ حكم الإعدام على الإرهابى عبد الرحيم المسارى، لاتهامه بالانضمام لجماعة إرهابية..
لم يكد يمر عام على حادث الواحات الذى وقع يوم الجمعة 20 أكتوبر، وأسفرت عن استشهاد 16 بطلا، بعدما داهمت قوات الشرطة وكراً للإرهابيين.
"سأعود قريباً لعملى لأداء واجبى برفقة زملائى وملاحقة الخارجين عن القانون" كانت هذه كلمات البطل الرائد محمد الحايس.
قال والد النقيب محمد الحايس، إنه سعيد بعودة ابنه لمصر بعد رحلة علاج استمرت لعدة أشهر في جنيف، موجهاً الشكر لمؤسسة الرئاسة ووزارة الداخلية الذين قدموا كل الدعم له.
نشر اليوم السابع خلال الساعات الماضية عددا من الأخبار والتقارير المهمة منها: وصل النقيب محمد الحايس، ضابط مباحث قسم شرطة ثان أكتوبر، إلى مطار القاهرة عائدا من جنيف بعد رحلة علاج الإصابة
وصل النقيب محمد الحايس، ضابط مباحث قسم شرطة ثان أكتوبر، إلى مطار القاهرة عائدا من جنيف بعد رحلة علاج الإصابة التى لحقت به خلال مواجهات مع خلية إرهابية
أعرب المقدم محمود الكومى، الذى أصيب فى حادث إرهابى، عن سعادته البالغة لمشاركته زملائه من رجال الحماية المدنية والمفرقعات، الاحتفال باليوم العالمى للحماية المدنية.
مشهدان متناقضان، فى الأول يظهر الإرهابى "عبد الرحيم محمد عبد الله المسمارى"، الإرهابى الأجنبى الوحيد الناجى من حادث الواحات، وهو يتحدث عن العملية الإرهابية.
وجه النقيب محمد الحايس، رسالة للإرهابى الذى تم القبض عليه فى حادث الواحات، قائلاً :"مصر مقبرة غزاة واحنا ما بنسبش حقنا، وأنت تبقى عبرة لأى حد يحاول يتعدى على البلد دى
"أشعر بسعادة غامرة بسبب سؤال الناس عني، والحمد لله على كل حال"، هذا ما قاله النقيب محمد الحايس الذي حررته أجهزة الأمن من يد الإرهابيين.
يمر الوطن بمرحلة حرجة، ويحتاج إلى رؤية جديدة فى بعض الأمور، وكنت قد كتبت الأسبوع الماضى مقالا بعنوان «مكافحة الإرهاب ليست بالقطعة» ربطت فيه بين ثلاث معارك أساسية.
الشرطة المصرية رجال، هذا ما قاله الرائد محمود الكومي بعد زيارته للرائد محمد الحايس بطل ملحمة الواحات عقب زيارته بمستشفى الجلاء العسكري.
سلط كاريكاتير "اليوم السابع" الضوء على الحملة الناجحة التى شنتها القوات المسلحة لاستهداف العناصر الإرهابية المتورطة فى حادث الواحات الإرهابى، واستعادة النقيب البطل محمد الحايس من أيدى خاطفيه.
تضحية جديدة بطلها ضابط شرطة برتبة نقيب جاءت أثناء تأدية عمله بمديرية أمن الجيزة، حيث صدمته سيارة مسرعة أثناء عبوره الطريق أمام مقر السفارة الفرنسية.
النقيب محمد الحايس الاسم الأكثر تردداً فى الشارع المصرى والأكثر بحثاً على مؤشر البحث "جوجل" خلال الأيام الماضية.
أشاد عدد من اعضاء مجلس النواب بزيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى للنقيب محمد الحايس، الذى يتلقى العلاج فى مستشفى الجلاء العسكرى بعد أن تم تحريره من يد الإرهابيين.
تنشر جريدة "اليوم السابع" فى عددها المطبوع الصادر غدا الخميس، عددا من الأخبار والموضوعات المهمة على رأسها، مصر مبتنساش ولادها.
محمد الحايس بطل الخلودِ سحق عظام الورم الجَحُودِ
لا صوت يعلو فوق خبر تحرير النقيب محمد الحايس فبالرغم من تكالب البعض لإلقاء التهم على كل مؤسسات الدولة بعد حادث الواحات إلا أن الدولة المصرية
استقرت الحالة الصحية للنقيب محمد الحايس بطل موقعة الواحات، بعد اجرائه عملية جراحية في احدى المستشفيات العسكرية، عقب وصول لها بعد تحريره على أيدي رجال القوات المسلحة البواسل وعناصر من الشرطة المدنية، وفقاً لما ذكرته مصادر طبية.