نعرف جميعا لأن لكل قاعدة شواذ، وهو أمر أراه مقبولا، بل أراه طبيعيا أكثر من اللازم، فلولا الكتابة السوداء ما كنا لندرك بياض الورق، ولولا البقع القذرة ما كنا لندرك بهاء النظافة.
لماذا لا يتم تحريك الدعوى الجنائية ضد المشايخ المزعومين من أصحاب الفتاوى الشاذة والمتطرفة التى تكدر السلم العام وتنخر كالسوس فى جسد مجتمع يحاول التعافى من أمراض التطرف.