من حظ بريطانيا عدم وجود شخصيات مثل بهى الدين حسن والفجيرى بين مواطنيها، ربما لأن أجهزة الاستخبارات هناك تصنع أمثالهما فى البلاد التى تريد السيطرة عليها ولا تسمح بالطبع بأن يكون حتى لها أذناب بريطانيون
الثنائى المفضوح بهى الدين حسن ومعتز الفجيرى، أرادا جمع كل الموبقات والضلالات فى شهادتهما المشبوهة أمام البرلمان الأوروبى لحقوق الإنسان.
من أين يأتى بهى الدين حسن وتابعه معتز الفجيرى بكل هذا الفجر «بضم الفاء» وهما يتحدثان أو يشهدان على حالة حقوق الإنسان فى مصر؟ ولماذا كل هذا الكذب الصريح كريه الرائحة والمفضوح فى روايتهما .