خاض الإسكندر الأكبر العديد من الحروب وصنع إمبراطورية كبيرة، لكن الملاحظ أنه لم يتوجه ناحية روما، مما يطرح تساؤلا كبيرا.
وقعت فى يوم 20 يوليو العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات..
تحل اليوم ذكرى ميلاد يوليوس قيصر القائد الرومانى الشهير الذى حكم روما من سنة 45 إلى 44 قبل الميلاد وهو صاحب الجملة الشهيرة التي عبرت الأجيال وهي جملة "
تمر، اليوم، ذكرى وفاة الإسكندر الأكبر، الذى أسس إمبراطورية امتدت من شرق البحر الأبيض المتوسط إلى الهند.
رحل الفيلسوف المعروف أرسطو عن عالمنا فى مثل هذا اليوم 7 مارس من عام 322، وهو واحد من عظماء المفكرين وكان فيلسوفًا يونانيًا وتلميذًا لأفلاطون
يظل السؤال الذي يثير فضول العلماء والمؤرخين: أين تقع مقبرة الإسكندر الأكبر؟ وهل سيتمكن العلم الحديث من كشف هذا اللغز الذي حير العالم لقرون؟
يعتبر الكشف الأثرى الأخير فى معبد الوادى، الذى يعد المدخل الرئيسى للمعبد الجنائزى للملكة حتشبسوت بالدير البحرى واحدا من أبرز الاكتشافات الأثرية.
تجاوز اسم الإسكندر اللغات والثقافات وتردد صداه عبر التاريخ وفى مختلف أنحاء العالم، ولا تكمن جاذبيته الدائمة فى إنجازات رجل واحد فحسب.
تشعر عند زيارتك واحة سيوة، أنك انتقلت إلى عالم خيالي، وتنتشلك الطبيعة البكر والحياة البدائية وهدوء عزلة الصحراء من واقع الحياة العصرية وضغوطها وصخبها
يُذكر الإسكندر الأكبر باعتباره أحد أعظم القادة العسكريين فى التاريخ، حيث تمكن من فتح مساحات شاسعة من العالم القديم.
لا يزال الموت المفاجئ للإسكندر الأكبر، فى 10 يونيو 323 قبل الميلاد فى بابل موضوعا للنقاش بين المؤرخين لفترة طويلة.
شغلت مقبرة الإسكندر الأكبر المؤرخين وعلماء الآثار على حد سواء فكيف لا يعرف العالم حتى اليوم أين تقع مقبرة واحد من أشهر الشخصيات والمحاربين على مر العصور
قدمت إحدى البرامج الحديثة، نسخة جديدة حول كيفية ظهور وجه الملك اليوناني الأسطوري وقائد جيش الإسكندر الأكبر، وقد استخدم الباحثون في كثير من الأحيان التكنولوجيا
لقد شغل البحث عن قبر الإسكندر الأكبر الباحثين لقرون من الزمان، ولكن هناك قضية أخرى مثيرة للاهتمام تتعلق بمكان دفن هذا الفاتح الشهير، ألا وهي شكل قبر الإسكندر الأكبر، ولحسن الحظ، لدينا مجموعة متنوعة من النصوص القديمة التي تصفه.
لقد شغل البحث عن قبر الإسكندر الأكبر الباحثين لقرون من الزمان، ولكن هناك قضية أخرى مثيرة للاهتمام تتعلق بمكان دفن هذا الفاتح الشهير
قد تتفاجأ عندما تعلم أن الحياة الجنسية للفاتح الكبير الإسكندر الأكبر الذى مات منذ زمن طويل تتصدر عناوين الأخبار في عام 2024،
اكتشف عدد من علماء الآثار قطعة أثرية صغيرة أثناء استخدام أجهزة الكشف عن المعادن للبحث عن العملات المعدنية أو غيرها من العناصر في موقع بالقرب من مدينة رينجستيد بالدنمارك.
تعتبر مخطوطة الإسكندر الأكبر الرومانسية من بين المخطوطات الفريدة من نوعها عن حياته، وكانت أكثر المخطوطات الرومانسية قراءة في العصور الوسطى حيث إنها تُرجمت إلى ثلاثين لغة.
يحرص علماء الآثار اليونانيون على مواصلة التنقيب في موقع ميزا الأثرى الواقع في المنطقة الشمالية الشرقية من مقدونيا.
كان ولايزال موقع مقبرة الإسكندر الأكبر واحدًا من أكثر الاسرار الغاضمة التي يحاول العلماء جاهدين في الوصول إليها، وظهرت العديد من النظريات التي تتوقع أين تم دفن الأسكندر الأكبر ؟.