يسمم المغتربون أبداننا كل صباح بالتحسر على أوضاع البلد ويتساءلون دائما لماذا نصبر على سوء الأحوال ولا نثور أو نهاجر، أولئك الذين يتفاخرون كل يوم بجمال «بلاد برة» ونظافتها ونظامها وهدوءها.
لا يوجد المزيد من البيانات.