اليومَ أُكملُ لكم حكاية الصبىّ النحيل الذى قرّر السرطانُ أن يقطف عمره الصغير فى الرابعة عشرة من عمره، لكن صديقته العجوز الحكيمة، الممرضة الطيبة، ماما الوردية.
أعتذرُ لهُواة ملاحقة الكُتّاب بقضايا التكفير إن خيَّب هذا المقالُ أملَهم فى ملاحقتى بقضية جديدة، بعدما أنعش عنوانُ المقال أملَهم فى سَجنى.