أعلنت الاستخبارات الوطنية الأمريكية، امتلاكها أكثر من 200 وثيقة تؤكد تورط الرئيس الأمريكى الأسبق باراك أوباما فى نشر تقارير مغلوطة عن الرئيس الحالى دونالد ترامب.
وقالت الاستخبارات الوطنية الأمريكية: "نترك مسألة توجيه أى اتهامات لأوباما للمدعى العام"، لافتة إلى أن أوباما استخدم معلومات مزيفة فى محاولة للانقلاب على سلطة ترامب فى ولايته الأولى.