شهادة تقدير من أهل التنوير.. أدباء ومثقفون يحتفلون مع "اليوم السابع" بالعدد رقم 5000.. إبراهيم عبد المجيد: سنواتى معها أهم أيام الكتابة لى.. زاهى حواس: أهم جريدة فى مصر.. وحسين حمودة: مسيرة متميزة فاقت التوقعات

الخميس، 06 فبراير 2025 02:01 م
شهادة تقدير من أهل التنوير.. أدباء ومثقفون يحتفلون مع "اليوم السابع" بالعدد رقم 5000.. إبراهيم عبد المجيد: سنواتى معها أهم أيام الكتابة لى.. زاهى حواس: أهم جريدة فى مصر.. وحسين حمودة: مسيرة متميزة فاقت التوقعات أدباء ومثقفون يحتفلون مع اليوم السابع بالعدد رقم 5000
كتب محمد فؤاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أحمد سويلم: تأثير على الوجدان العام والعقول المتنورة.. وفاطمة المعدول: أتمنى أن تظل على القمة

الصحافة فى جوهرها صنعة فكر وتنوير، فالإعلام كشف للجهالة ورفع للحُجب، والاشتغال عليه من العُمق إشاعة للمعرفة وقدح للعقول والأفكار، وعليه فلا تكتمل تجربة من دون الثقافة، ولا يتم نجاح ما لم يوافق قبولاً لدى القراء جميعا.. النخبة والعوام.

وإذا كانت الأرقام تُثبّت ريادة "اليوم السابع"، وكثافة الزوّار والقراء تُؤكّد أن لها السبق لدى الجمهور العريض؛ فإن صورتها فى عيون أهل الثقافة والفكر والإبداع جزء مُتمِّم للجدارة، وبه يتبيّن الفارق بين التجارب الرصينة والشعبوية، وبين العقل والخفّة، وبين المؤسسات الجادة وزواريب "بير السلم".. وفى احتفالنا بالعدد 5000 للإصدار اليوم، سعينا لاستطلاع صورتنا فى عيون مُثقفينا.

الروائي إبراهيم عبد المجيد

كان لي تجربة مع "اليوم السابع" إذ عملت بها لسنوات طويلة تخطت السبع سنوات، وكانت في الحقيقة من أهم أيام الكتابة بالنسبة لى، ولقد توقفت على الكتابة فى 2017 تقريبًا، وأتمنى لـ اليوم السابع أن تظل فى بريقها والازدهار الدائم، وأن تظل علامة كبيرة ومميزة بشكل دائم، وأتمنى لكل العاملين بالجريدة النجاح والتوفيق الدائم.

الدكتور زاهى حواس

سعيد جدًا بمتابعتي لـ اليوم السابع لأنها جريدة صادقة تتحرى الدقة في المعلومات التي تقدمها لمتابعيها، ودائمًا ما تكون الأخبار التي تقدمها جريدة اليوم السابع سواء من خلال إصداراتها الورقية أو موقعها الالكتروني، من أهم الأخبار، كما أنني كنت أتابع بشكل شخصي الأخبار الكروية، ودائمًا ما تجد "اليوم السابع" حاضر في كل الأخبار التي تتعلق بالشأن الرياضي والنوادي المصرية، مثلها مثل باقي الأفرع الإخبارية الأخرى، وأتقدم بالتهنئة للجريدة ولكل العاملين بها بمناسبة العدد التذكاري، وأتمنى أن تظل اليوم السابع على نفس مستواها العالمي الذي وصلت له بفضل العاملين بها، كونها أهم جريدة موجودة فى مصر وأن تظل على هذا المنوال.

الكاتبة فاطمة المعدول

جريدة اليوم السابع جريدة رائدة ومهمة جدًا في عالم الصحافة، كما أنها جريدة سباقة، وأتقدم بالمباركة لجريدة اليوم السابع على وصولها للعدد التذكاري رقم 5000، وأتمنى لكم أن تستمروا على نفس المستوى، خاصة أنها جريدة سباقة عن غيرها وأتمنى أن تظل كذلك، وأن تظل في القمة بشكل دائم.

الشاعر أحمد سويلم

اليوم السابع سجل خطوة مهمة في الإعلام الرقمي والورقي ويسابق الزمن في كل أخباره ويتميز بالصدق والموضوعية والحيادية وأشعر بسعادة خاصة عندما تنشر الجريدة أخبار الأدب، خاصة أنه لا يقل أهمية عن السياسة والاقتصاد وأى فرع آخر من فروع الأخبار، وأهنئ اليوم السابع بهذا الإصدار وأتمنى له مزيدًا من التقدم والتطور والرقى، ومزيدا أيضًا من التأثير على الوجدان العام وعلى العقول المتنورة.

الناقد الدكتور حسين حمودة

احتفال اليوم السابع بصدور عددها رقم 5000 آلف (خمسة آلاف) لا يشير فحسب إلى نوع من الامتداد والانتظام بقدر ما يشير إلى مسيرة متميزة في الصحافة المصرية.. قبل سنوات غير قليلة كنت أحد الحاضرين في حفل تدشين هذه الصحيفة فى احتفال كبير بحديقة "قصر البارون" بمصر الجديدة.. وقد حضره حشد كبير من الإعلاميين والمثقفين والأعلام فى مجالات متنوعة.. كانت التوقعات التي شهدتها من حولي إيجابية، لكن مسيرة "اليوم السابع"، فيما بعد، كانت أكبر من كل هذه التوقعات.

ونجحت "اليوم السابع"، بسرعة، في أن تضع نفسها بمكانة رفيعة بين الصحف المصرية والعربية.. ويرتبط هذا بأسباب كثيرة منها ما يتصل بحيويتها، والإبداع في اختيار وتنظيم أبوابها، و"التحديث" السريع المتلاحق لموادها، والبساطة الواضحة في كتابات محرريها ومحرراتها وكتّابها وكاتباتها، والتغطية الواسعة لأهم الأحداث المصرية والعربية والعالمية.. والمزاوجة بين تقديم المعلومات من جهة، والتعبير عن الرؤى والأفكار المهمة من ناحية أخرى.. وكل هذه الأسباب، وغيرها، تجعل "اليوم السابع"، بالنسبة لي، تغني عن قراءة عدد من الصحف الأخرى.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة