روى الأسير الفلسطيني أحمد أبو خطر المحكوم عليه بـ 1148 عاماَ قصته لـ تليفزيون اليوم السابع، قائلاً: كنت أحد ضباط قوات الأمن الوطني الفلسطيني وأنتمى لكتائب شهداء الأقصى ثم انخرطت في العمل النضالي في فترة الشباب، مضيفاً أنه مع بداية الانتفاضة الثانية بعد ما فشلت المفاوضات في أمريكا، أصبح مطارد من قوات الاحتلال الإسرائيلي بعد تنفيذه عمليات عديدة ضدها.
وأشار خلال المداخلة التي أعدها الزميل محسن البديوي إلى أنه تمت مطاردته من الاحتلال الإسرائيلي لمدة 3 سنوات، وتم القاء القبض عليه أثناء عملية السور الواقي في الضفة الغربية عندما قام رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي باقتحام الضفة ومحاصرة الرئيس الشهيد ياسر عرفات في عرينه في رام الله.
وتوجه الأسير الفلسطيني أحمد أبو خطر بخالص الشكر والتقدير لمصر وشعبها بالقول الاحتلال حوال ابعادي عن وطني فلسطين، ولكنى الآن في وطني الثاني مصر، لافتاً إلى أن مصر ستحتضن السبت المقبل 52 أسيرا من الأسرى المحررين.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة