فيسبوك
واتساب
أكد الدكتور محمد الكيلانى الخبير الاقتصادى، أن الصناعة هى قلب العالم النابض وهى المحرك الأساسى لكل المؤشرات، وإذا تحدثنا عن معدل الصادرات سنجد أن الصناعة تشارك بمعدل كبير، كما تسهم بشكل كبير على خفض معدل البطالة.
الصادرات الصناعة تساهم فى الدخل الإجمالى
وأضاف محمد الكيلانى الخبير الاقتصادى خلال حلوله ضيفا بقناة إكسترا نيوز، أن الصادرات الصناعة تساهم فى الدخل الإجمالى للدولة بشكل كبير، موضحا أن الدولة حينما تطرح بعض المشكلات والصعوبات التى تواجه بعض المستثمرين وتحاول على إزالتها له أثر إيجابى على القرار الإقتصادى فى مصر.
استحداث قطاع صناعى
ولفت محمد الكيلانى الخبير الاقتصادى إلى أن أحد الأسباب التى تجعل الدولة تزيل هذه الصعوبات هى أنها تقوم بعمل استحداث لقطاع صناعى، وهى بذلك تحاول جاهدة على إزالة هذه الصعوبات، خاصة الصعوبات المتعلقة بالمؤشر الأفقى أو الرأسى فى تنمية هذه المشروعات.
تسهيل الاستثمار
وفى وقت سابق، تحدث الدكتور محمد الكيلانى، الخبير الاقتصادى، عن أبرز المزايا التى ممكن أن تستفيد منها مصر من الدخول فى اتفاق تسهيل الاستثمار، قائلا: مبادرة تسهيل الاستثمار تبعث رسالة إلى المستثمر المحلى أنه الآن يجلس مع مستثمرين عالميين استراتيجيين يبتغون بعض الصناعات والاستثمارات.
الاستثمارات الأجنبية المباشرة
وأضاف محمد الكيلانى، خلال حلوله ضيفا بقناة إكسترا، أن المبادرة تضع مصر كدولة حريصة الفترات المقبلة على أنها تتلامس بشكل جدى مع المؤسسات الدولية، وهى مؤسسات صنع القرار الاقتصادى حول العالم أننا متواجدين مع بعض الدول المتقدمة والنامية بحيث نرى ما هى المستحدثات فى الاستثمارات الأجنبية المباشرة لدى بعض الدول.
التدفقات النقدية والاستثمارات المباشرة
تابع من المزايا أيضا الاضطلاع على الخطط الاقتصادية المقبلة، وما هى التدفقات النقدية والاستثمارات المباشرة والتحديثات التى تتم وهياكل الاستثمارات، بالإضافة لتحديث الاستثمارات الخاصة بنا، والرفع من مؤشر جذب الاستثمارات الأجنبية، وهذه من أهم المميزات لاتفاق تسهيل الاستثمار .
على جانب آخر شهد المهندس عبد المطلب عمارة محافظ الأقصر، برفقة اللواء مهندس عمرو عبد المنعم مصطفى رئيس هيئة تنمية الصعيد، تدشين مجمع الصناعات الغذائية بقرية الكيمان، وذلك برعاية المحافظ المهندس عبدالمطلب عمارة، محافظ الأقصر، واللواء مهندس عمرو عبد المنعم مصطفى رئيس هيئة تنمية الصعيد، وذلك في مشهد يعكس امتداد الحضارة المصرية من الماضي العريق إلى المستقبل الواعد.
