مناظر خلابة ساحرة.. منغوليا الداخلية أيقونة الطبيعة فى الصين

السبت، 08 يونيو 2024 12:00 ص
مناظر خلابة ساحرة.. منغوليا الداخلية أيقونة الطبيعة فى الصين الطبيعة الساحرة فى الصين
محمد غنيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تعتبر منطقة منغوليا الداخلية المتمتعة بالحكم الذاتي والتى تقع في الجزء الشمالي من الصين، وتشترك في الحدود مع الاتحاد السوفييتي وجمهورية منغوليا الشعبية، وعاصمتها هوهوت وتمّ إنشاء وتأسيس منطقة منغوليا الداخلية في الأول من شهر مايو عام 1947م،  وذلك حسبما نشرت وكالة أنباء الصين شنخوا صورا، وهي أول منطقة ذاتية الحكم للأقليّات القومية في الصين، بالإضافة إلى أنّ مساحتها تبلغ أكثر من 1.183 مليون كم2 أي ما يُقارب 1/8 مساحة الصين.

 
تصنف منطقة منغوليا الداخلية منطقة باردة جدًا في الشتاء ودافئة في الصيف، ويتراوح متوسط درجة الحرارة فيها في شهر يناير بين -1 درجة مئوية و-10 درجات مئوية
تحمل ثقافة منغوليا الداخلية البصمة العميقة للتأثير البوذي التبتي، ويظهر ذلك في الموسيقى الليتورجية، وعمارة الأديرة والمعابد، وتعلم الكتاب المقدس والتعليق، والفنون الدينية، وعلى الرغم من أنّ المحتوى المحدد والتركيز للأساطير الشعبية المنغولية يختلف نوعًا ما مع الموقع ومع التاريخ القبلي أو العشائري فيما يتعلق بأصولهم، إلا أنّ معظم العشائر لديها أساطير إما كحيوان أسطوري أو بطل أسطوري، ويحتفظ الآخرون بأساطير حول الشخصيات التاريخية التي كانت بارزة في حياة عشيرتهم، وبالتالي تحتل الأساطير والأغاني وكذلك الألغاز والنكات وقت الفراغ في المخيم الليلي ودائرة النار التي تشكل جانبًا رئيسًا من جوانب الحياة المنغولية التقليدية
 
 
مناظر خلابة من منطقة منغوليا الداخلية (2)
مناظر خلابة من منطقة منغوليا الداخلية 

 

مناظر خلابة من منطقة منغوليا الداخلية (3)
صورة جوية لرعى الحيوانات

 

مناظر خلابة من منطقة منغوليا الداخلية (4)
مناظر خلابة من منطقة منغوليا الداخلية

 

مناظر خلابة من منطقة منغوليا الداخلية (5)
الرعى 

 

مناظر خلابة من منطقة منغوليا الداخلية (6)
مناظر خلابة 

 

مناظر خلابة من منطقة منغوليا الداخلية (7)
رعى الحيوانات

 

مناظر خلابة من منطقة منغوليا الداخلية (8)
مزارع 

 

مناظر خلابة من منطقة منغوليا الداخلية (1)
الرعى فى الجبال الخضراء

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة