احذر.. السرقة والنصب باسم "صكوك الأضاحى" مع اقتراب عيد الأضحى.. برلمانى

الأربعاء، 12 يونيو 2024 04:54 م
احذر.. السرقة والنصب باسم "صكوك الأضاحى" مع اقتراب عيد الأضحى.. برلمانى النصب تحت شعار "صكوك الاضاحى" - برلمانى
كتب علاء رضوان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

رصد موقع "برلماني"، المتخصص فى الشأن التشريعى والنيابى، فى تقرير له تحت عنوان: " السرقة باسم صكوك الأضاحى مع اقتراب العيد"، استعرض خلاله التحذير من مكالمات النصب باسم "الجمعيات الخيرية" لجمع الأموال، تصل العقوبة فيها للحبس 5 سنوات وغرامة مليون جنيه، وذلك مع اقتراب عيد الأضحى المبارك والمناسبات الدينية تنتشر كالعادة مكالمات النصب من منتحلى ممثلين جهات خيرية لجمع مبالغ الأضاحى والدفع بالفيزا، فعادة ما يتم التحذير من التعامل مع هؤلاء المدعيين الآفاقين، والحذر من ذكر أرقام البطاقات الائتمانية أو أرقام بطاقات الرقم القومي. 

كما تظهر فى مثل هذه المناسبات العديد من الجمعيات الخيرية وبأسماء مختلفة وبأعمال أكثر اختلافا، ومثل هذه الجمعيات تعلن كل يوم أنها تعمل على جمع التبرعات المالية والعينية من المواطنين لتقديمها إلى فقراء مصر وغيرهم من المعدومين والمرضى وذوى الاحتياجات فى محاولة منهم لتحسين أوضاعهم، إلا أننا قد اكتشفنا خلال الفترة الأخيرة أن بعض الجمعيات التى تعمل فى هذا المجال لا تصرف الأموال التى تقوم بجمعها على الفقراء والمرضى كما هو معلن وإنما تصرفها فى اتجاهات أخرى تخدم مصالح القائمين عليها.

فى التقرير التالى، نلقى الضوء على إشكالية فى غاية الأهمية تتمثل فى مواجهة مكالمات النصب من منتحلى ممثلين جهات خيرية لجمع مبالغ الأضاحى والدفع بالفيزا، وذلك بعد أن لجأت بعض العناصر الاجرامية إلى استغلال الفقراء النصب على المواطنين بجمع تبرعات بدعوى ضخها للمحتاجين، لكنها تستولى عليها، عبر شركات وهمية أو عن طريق إعلانات على قنوات بير سلم، بانتحال صفة إعلامى لتسهيل ارتكاب الجريمة. 

وإليكم التفاصيل كاملة: 

السرقة باسم "صكوك الأضاحى" مع اقتراب العيد.. احذر مكالمات النصب باسم "الجمعيات الخيرية" لجمع الأموال.. عصابات دولية مُنظمة تقف وراء الجريمة.. العقوبة تصل للحبس 5 سنوات وغرامة مليون جنيه.. و"الوعى" كلمة السر

ة
 
                                           برلمانى 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة