قال المطرب الشعبي سعد الصغير، أنه تربطه بأسرة المطربة الشعبية بوسي علاقات قوية، وهو ما دفعه للتدخل من أجل حل المشكلة بينها ووالدها: "كنا بنخلص شغل الهرم وننام عند بوسي فى بيتها، لأن عندها فيلا دورين".
وأضاف الصغير في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: "بوسي اتصلت بي وقالت لي الحقني وليد فطين ممضيني على 28 إيصال أمانة، ورحت لها المحكمة وهي عليها 30 إيصال أمانة".
وتابع المطرب الشعبي سعد الصغير: «وليد فطين مات، ولما كان عايش جابت له ناس وضربته بالشبشب على وشه، وطلب 4 ملايين جنيه منها، اديته مليون جنيه واتحبس، مكنش المفروض تحبسه، وأقول إن بوسي هي اللي حبست وليد فطين واعترفت أنها التي حبسته».
وأكمل سعد الصغير: «أبوها غلط في حقها، لكن والمصحف ما كانت بتبعت له جنيه، ولا كانت بتدي لأخواتها حاجة، وانا اشتريت له تكييف وشاشات وغيرها بـ250 ألف جنيه، وذلك من تبرع فاعل خير، لأنه كان بيعيش في خرابة، ولو هى تمام وعندها دم تطلع الـ250 ألف جنيه لله، لكن هي أخدت الشقة بالعفش اللي إحنا جايبينه، وهي شقة والدتها، والمفروض تدينا الحاجة اللي جبناها لأبوها».
وواصل: «لم أفضح بوسي، لكن والدها طلب مني أن يظهر معي في البرنامج حتى تقول له بوسي إنها سامحته، وأنا اللي عملت الشقة وقلت لبوسي تقوله إنها اللي عملت الشقة وتقوله كل سنة وأنت طيب، لكنها قالت لي اعمل اللي انت عاوز تعمله».
وتابع المطرب سعد الصغير، أنه لم يضطهد بوسي ولا يكرهها حتى إنه كان ينام في أحد الفيديوكليبات الخاصة بها على كنبة أثناء تصويرها للفيديو: «الأغنية كانت بتاعة المطربة الشعبية أمينة، وكان في مشاكل بينها ومحمد عبدالمنعم وجيبت لبوسي الأغنية بناءً على طلب محمد عبدالمنعم».
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة