ميجان ماركل تكشف تفاصيل تعرضها للتنمر خلال حملها فى طفليها

الأحد، 10 مارس 2024 10:50 ص
ميجان ماركل تكشف تفاصيل تعرضها للتنمر خلال حملها فى طفليها ميجان ماركل
كتبت شيماء عبد المنعم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
انضمت ميجان ماركل إلى مهرجان South by Southwest فى أوستن كمتحدثة رئيسية، وشاركت تجربتها مع التنمر عبر الإنترنت أثناء حملها بالأمير آرتشي والأميرة ليليبيت.
 
وحسب ما نشره موقع geo.tv قالت دوقة ساسكس: إن الجزء الأكبر من التنمر والإساءة التي كنت أتعرض لها في وسائل التواصل الاجتماعي وعبر الإنترنت، كان عندما كنت حاملاً فى آرتشي ثم ليلي، وتابعت: "إنها ليست حقيرة، إنها قاسية".

دوقة ساسكس انضمت إلى نجمة مسلسل Suits الممثلة بروك شيلدز، والمقدمة الأمريكية كاتي كوريك، بالإضافة إلى زوجها الأمير هارى، كما أشادت ميجان، بزوجها دوق ساسكس لدعمه لنشاطها، وقالت: "زوجي هو أب عملي وداعم لي ولعائلتنا".

وأضافت: "أنا لا أعتبر ذلك أمرا مفروغا منه.. إنها نعمة حقيقية.. الكثير من الناس لا يتمتعون بنفس المستوى من الدعم"، وكان الأمير هارى حاضراً بين الحضور وهتف لميجان عندما ألقت رسالتها القوية بمناسبة اليوم العالمي للمرأة.

ميجان ماركل
ميجان ماركل

وعلي جانب آخر، كانت خبيرة ملكية كشفت - فى وقت سابق - تفاصيل جديدة في علاقة ميجان ماركل بالملكة الشهيرة الراحلة اليزابيث، حيث قالت  الخبيرة الملكية إنجريد سيوارد لمجلة نيوزويك: "فوجئت عندما سمعت أن الملكة كانت تحب ميجان ..وميجان استطاعت ان تفعل ذل لأنها سيدة ذكية مهما كان رأى الناس فيها".

وأضافت: "لقد كانت تعرف بالضبط كيفية التفاهم مع الملكة، حتى أن هاري أعطانا لمحة بسيطة عن تفاصيل الملكة ومنها حبها الشديد للكلاب"، وقالت ميجان عن اليزابيث في مقابلات سابقة "رأيتها من عيون هارى الذى يحترمها ويتشرف بها كملكة غير حبه لها كجدته"، "لقد كانت كل هذه الطبقات مهمة جدًا بالنسبة لى، لذا عندما التقيت بها كان لدى فهم عميق وبالطبع احترام لا يصدق لقدرتى على قضاء ذلك الوقت معها.. إنها امرأة رائعة".

وكان تقرير قد أكد أن الأمير فيليب حذر الملكة الراحلة إليزابيث الثانية من دوقة ساسكس ميجان ماركل، حيث كشفت الخبيرة الملكية إنجريد سيوارد عن ذلك في كتابها الجديد "My Mother And I"، ونشرت مقتطف منه في صحيفة "ديلي ميل".

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة