نيفين مسعد: لا يمكن الحديث عن حقوق الإنسان فى ظل المعارك والحروب

الأربعاء، 26 يوليو 2023 10:42 ص
نيفين مسعد: لا يمكن الحديث عن حقوق الإنسان فى ظل المعارك والحروب نيفين مسعد عضو مجلس أمناء المنظمة العربية لحقوق الإنسان
كتب هشام عبد الجليل - تصوير حسين طلال

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
 
 
قالت نيفين مسعد، عضو مجلس أمناء المنظمة العربية لحقوق الإنسان، إنه لا يمكن الحديث عن حقوق الإنسان فى ظل المعارك والحروب، أيا من الحقوق سواء، التعليم والصحة والحماية الإجتماعية، ومن ثم اليوم نبحث كيفية وقف الحرب فى السودان، والانتقال للمرحلة التالية، وبناء الدولة الديمقراطية ولن يتحقق ذلك فى ظل الصراع الحالى.
 
وتساءلت مسعد، هل لدينا تصور للوضع فى السودان والاستفادة بالهدن السابقة، ووقف الصراع، خاصة وأن هناك تدخلات لأطراف جديدة فى الصراع في حال استمراره، والذى يتفق الجميع على أنه ليس فى مصلحة لأحد، إضافة لبناء التوافق من أجل الانتقال لبناء دولة مدنية حديثة، ومن حسن الطالع أن طرفي الصراع يستهدفون بناء دولة مدنية حديثة، وعلينا أن نبى على هذا الهدف.
 
جاء ذلك خلال الندوة التى تعقدها المنظمة العربية لحقوق الإنسان اليوم الأربعاء، لمناقشة سبل حماية حقوق الإنسان فى سياق النزاع المسلح الجارى وتداعياته السياسية والإنسانية الميسرة.
 
المنظمة العربية لحقوق الإنسان (1)
 

المنظمة العربية لحقوق الإنسان (2)
 

المنظمة العربية لحقوق الإنسان (3)
 

المنظمة العربية لحقوق الإنسان (4)
 

المنظمة العربية لحقوق الإنسان (5)
 

المنظمة العربية لحقوق الإنسان (6)
 

المنظمة العربية لحقوق الإنسان (7)
 

المنظمة العربية لحقوق الإنسان (8)
 

المنظمة العربية لحقوق الإنسان (9)
 

المنظمة العربية لحقوق الإنسان (10)
 

المنظمة العربية لحقوق الإنسان (11)
 

المنظمة العربية لحقوق الإنسان (12)
 

المنظمة العربية لحقوق الإنسان (13)
 

المنظمة العربية لحقوق الإنسان (14)
 

المنظمة العربية لحقوق الإنسان (15)
 

المنظمة العربية لحقوق الإنسان (16)
 

المنظمة العربية لحقوق الإنسان (17)
 

المنظمة العربية لحقوق الإنسان (18)
 

المنظمة العربية لحقوق الإنسان (19)
 

المنظمة العربية لحقوق الإنسان (20)
 

المنظمة العربية لحقوق الإنسان (21)
 

المنظمة العربية لحقوق الإنسان (22)
 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة