علماء برنامج "لعلهم يفقهون" يستهلون الحلقة بـ"الصلاة على النبي"

الخميس، 25 مايو 2023 07:26 م
علماء برنامج "لعلهم يفقهون" يستهلون الحلقة بـ"الصلاة على النبي" خالد الجندى
محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
استهل علماء برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على فضائية "dmc"، اليوم الخميس، الحلقة بالصلاة على سيدنا النبى بالطريقة الإبراهيمية، وذلك لبيان فضل وبركة الصلاة على النبي. 
 
وبدأ الشيخ أحمد تميم المراغي، الحلقة بابتهال لسيدنا النبي محمد، صلى الله عليه وسلم، يقول فيه: " ادم الصلاة علـى الحـبيب فصلاته نور وطيب.. أنفاس جنات مفاتح رحـمتة نغم حبيب.. تسرى فتبعث بالندى والرى للروح الجديب.. وتطوف بالرضوان تنشره على كل القلوب.. إن الصلاة على رسول الله شمس لا تغيب".
 
وردد علماء البرنامج الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلي للشئون الإسلامية، والشيخ رمضان عبدالمعز، الشيخ الشحات عزازي، الداعية الإسلامي، الصلاة على النبي بالطريقة الإبراهيمية: " اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، اللهم بارك على محمد، وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، فى العالمين إنك حميد مجيد".
 
وكانت أصدرت وزارة الأوقاف توضيح بشأن الدعوة إلى الصلاة والسلام على سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) غدًا عقب صلاة الجمعة، مؤكدة أن إطلاق الدعوة إلى الصلاة والسلام على سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) عقب صلاة الجمعة غدًا له أكثر من وجه، منها: حصول بركة الصلاة والسلام على سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ، ومنها التعبير عن مدى حبنا لسيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) واعتزازنا به وتوقيرنا له ، ومنها تعليم النشء الصلاة والسلام على نبينا (صلى الله عليه وسلم) وتعويدهم عليها ، ومن أهمها ربط القول بالعمل كون موضوع الخطبة في هذا اليوم عن فضائل الصلاة والسلام عليه (صلى الله عليه وسلم) ، ومن أهمها أيضا - وهو ما أكدت عليه بالدليل الساطع دار الإفتاء المصرية - بيان مشروعية الصلاة والسلام عليه دون تقييد : فرادى أو جماعات سرًّا أو جهرًا في ضوء سعة أفق ديننا العظيم ، وبيان مدى رحابته وسماحته ، ولا سيما أن الصلاة والسلام على الحبيب (صلى الله عليه وسلم) في قلب ووجدان وروح كل مسلم محب لدينه ورسوله (صلى الله عليه وسلم).
 
وتابع البيان: لا يمكن لدارس أو حتى طالب علم يتحدث عن فقه وعلم أن يتجاوز رأي دار الإفتاء المصرية فيراه غير معتبر حتى لو كان مختلفًا معه ، و إلا فمن يكون رأيه معتبرًا إذن ؟!.









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة