الصحف العالمية: ترامب جمع أكثر من 5 ملايين دولار تبرعات بعد اتهامه.. أوروبا تواجه عاما آخر صعبا بسبب الجفاف وسط تحذير من الاستهلاك المفرط للمياه.. أغلب البريطانيين غير واثقين فى قدرة الحكومة على مواجهة الجريمة

الأحد، 02 أبريل 2023 02:04 م
الصحف العالمية: ترامب جمع أكثر من 5 ملايين دولار تبرعات بعد اتهامه.. أوروبا تواجه عاما آخر صعبا بسبب الجفاف وسط تحذير من الاستهلاك المفرط للمياه.. أغلب البريطانيين غير واثقين فى قدرة الحكومة على مواجهة الجريمة الرئيس الامريكى السابق دونالد ترامب
كتبت ريم عبد الحميد - رباب فتحى - فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

رصدت الصحف العالمية الصادرة الأحد، عددا من القضايا والتقارير، فى مقدمتها جمع حملة ترامب أكثر من 5 ملايين دولار تبرعات بعد اتهامه، واستعداد أوروبا لعام آخر صعب بسبب الجفاف.

 

الصحف الأمريكية:

إكسيوس: حملة ترامب جمعت أكثر من 5 ملايين دولار تبرعات بعد 48 ساعة من اتهامه

قال موقع أكسيوس إن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب قد جمع أكثر من 5 ملايين دولار منذ إذاعة خبر توجيه لائحة اتهام ضده، منها أكثر من 4 ملايين دولار فى الساعات الأربع والعشرين الأولى، وأكثر من مليون دولار فى الساعات الأربع والعشرين الثانية، بحسب ما قال مسئول من فريق ترامب للموقع.

وأشار الموقع إلى أن هذه التبرعات السخية تعزز وجهة نظر أغلب كبار قيادات الحزب الجمهورى بأن الاتهام الصادر من مدعى مقاطعة مانهاتن ألفين براج ضد الرئيس السابق فى دفع أموال للممثلة الإباحية ستورمى دانيالز نظير التزامها الصمت بشأن علاقة بينهما، سيساعد، على الأقل على المدى القصير، جهود ترامب لتحقيق تقدم كبير فى سباق الترشح الجمهورى فى انتخابات الرئاسة الأمريكية. وأشارت حملة ترامب إلى أن 22% من الملايين الأربعة الأولى شملت تبرعات من متبرعين لأول مرة.

 

 وقال جيسون ميلر، المستشار البارز بحملة ترامب، إن الأخير ترشح للرئاسة الولايات المتحدة مرتين، وهناك مجموعة جديدة تماما من أنصار ترامب الذين غضبوا مما يرون أنه اضطهاد سياسى.

 

 وقالت الحملة لأكسيوس إن أكثر من 16 ألف متطوع سجلوا على موقعها الإلكترونى فى غضون 24 ساعة.

 

 وقال شتيفين شيونج، المتحدث باسم حملة ترامب إن حملة مدعى مانهاتن ضد الرئيس دونالد ترامب ليست أكثر من اضطهاد سياسى، تماما مثل كل الخدع الأخرى التي تم استهداف الرئيس ترامب بها، فلا يوحد اى جريمة إلا ما يتعلق بالتدخل فى الانتخابات من قبل الديمقراطيين الراديكاليين من خلال تسليح نظامنا القضائى إلى سلاح ضد ترامب وأنصاره.

 

أسوشيتدبرس: مصرع 26 شخصا على الأقل فى سلسلة أعاصير ضربت وسط وجنوب أمريكا

لقى 26 شخص على الأقل مصرعهم  فى بلدات صغيرة ومدن كبيرة عبر جنوب ووسط غرب الولايات المتحدة جراء سلسلة من الأعاصير والعواصف المدمرة الى أسفرت عن دمار هائل وانهيار منازل ومحلات تجارية.

 

  وأوضحت وكالة أسوشيتدبرس أن الأعاصير المؤكدة أو المشتبه بها فى ثمانى ولايات على الأقل دمرت المنازل والشركات واقتلعت الأشجار  ونشرت النفايات فى الأحياء عبر مناطق واسعة بالبلاد. وكان من بين من لقى مصرعهم تسعة على الأقل فى مقاطعة واحدة بولاية تينيسى ، وأربعة فى بلدة واين الصغيرة فى ولاية أركنساس، وثلاثة فى سوليفان بإنديانا وأربعة فى إيلنوى.

 

 وتم تسجيل وفيات أخرى جراء العواصف التي ضربت المناطق المتضررة ليل الجمعة وحتى يوم السبت،  وذلك فى كل من ألاباما وميسيسيبى، إلى جانب واحد على الأقل قرب منطقة ليتل روك بأركنساس، التي قال مسئولو المدينة أن أكثر من 2600 مبنى كانوا فى مسار الإعصار.

 

 وذكرت أسوشيتدبرس إن سكان مدينة واين الصغيرة البالغ عددهم 8 آلاف، والتي نقع على بعد 80 كيلومتر غرب مدينة ممفيس بولاية تينسى، استيقظوا صباح السبت ليجدوا سطح مدرسة ثانوية قد تمزق وتحطمت نوافذها. وسقطت أشجار ضخمة على الطريق، وانقسمت جذوعها إلى أجزاء صغيرة. بينما ملأ حطام الجدران والنوافذ والأسطح المنازل والمحلات التجارية.

 

وتواصلت جهود الإنقاذ، حيث استخدم العمال المناشير والجرافات لتطهير المناطق المتضررة، بينما عملت فرق المرافق على استعادة التيار الكهربائى.

 

 وزار حاكم تينسى المناطق المتضررة، وقال إن العاصفة جاءت فى ختام أسوأ أسبوع له كحاكم، حيث جاءت بعد أيام قليلة من إطلاق النار فى مدرسة فى ناشفيل، والذى أسفر عن مقتل ستة أشخاص بينهم ثلاثة أطفال، بينهم صديق للحاكم حضر جنازته بصحبة زوجته ماريا فى وقت سابق من اليوم.

 

غالبية البريطانيين غير واثقين فى قدرة الحكومة على مواجهة الجريمة

 

 

الصحف البريطانية

أوبزرفر: غالبية البريطانيين غير واثقين فى قدرة الحكومة على مواجهة الجريمة

قالت صحيفة "الأوبزرفر" البريطانية إن الغالبية العظمى من الناخبين البريطانيين ليسوا واثقين من قدرة الحكومة على معالجة وتقليل الجريمة بنجاح ، وفقًا لاستطلاع جديد يشير إلى أن الافتقار الشديد للثقة يضر بمحاولات ريشي سوناك، رئيس الوزراء البريطانى لإحياء ثروات حزب المحافظين.

وأوضحت الصحيفة أن الحزبين الرئيسيين – المحافظين والعمال- يعطيان الأولوية للتعهدات بمعالجة الجريمة والسلوك المعادي للمجتمع قبل الانتخابات المحلية في مايو. ومع ذلك ، أظهر استطلاع الرأي الأخير لصحيفة "الأوبزرفر" أن 20% فقط من الناخبين يثقون في الحكومة للتعامل بنجاح مع الجريمة والحد منها ، بينما 71% غير واثقين. ويثق 27% فقط في المحاكم ونظام العدالة للحد من الجريمة بينما يثق  31% في الشرطة لمعالجة وتقليل الجريمة.

 

ووجد الاستطلاع أن حزب العمال يواصل ريادته في مكافحة الجريمة ، حيث يثق 30% بحكومة بقيادة السير كير ستارمر، زعيم الحزب، على حكومة حزب المحافظين بقيادة سوناك. ومع ذلك ، وجد الاستطلاع أن حزب العمال يتصدر معظم القضايا ، وتحتل الجريمة حاليًا المرتبة السادسة من حيث الأهمية ، بعد الصحة والاقتصاد والطاقة والهجرة والإسكان.

 

ويأتي ذلك بعد أن أعلنت الحكومة عن خطط لإجبار المذنبين بارتكاب جرائم مثل التخريب على ارتداء البدلات الرسمية أو السترات الواقية من الرصاص والبدء في إصلاح الضرر الذي تسببوا فيه في غضون يومين من تلقي العقوبة. كانت خطط "العدالة الفورية" جزءًا من استراتيجية السلوك المعادي للمجتمع.

 

ومع ذلك ، يبدو أن فقدان الثقة الشديد قد أصبح حاجزًا انتخابيًا كبيرًا أمام إحياء المحافظين. من بين أولئك الذين دعموا حزب المحافظين في الانتخابات الأخيرة والذين لم يعودوا يخططون للتصويت للمحافظين ، قال 52% أن السبب الرئيسي هو أنهم فقدوا الثقة في الحزب، بينما يقول 16%  إن السبب الرئيسي هو أنهم يديرون البلاد بشكل سيء.

 

وبالمثل ، من بين المجموعة الأصغر التي تحولت مباشرة من المحافظين إلى حزب العمال ، قال 48% إنهم فعلوا ذلك لأنهم يثقون في حزب العمال أكثر من المحافظين.

 

علاقة غرامية وعقارات.. الشائعات و"الخصوصية" أسباب دفعت نيكولا ستورجون للاستقالة

سخرت نيكولا ستورجن ، زعيمة الحزب الوطني الاسكتلندي السابقة ورئيسة الوزراء السابقة ، من شائعات عبر الإنترنت عن علاقة غرامية مع دبلوماسية فرنسية ، لكنها قالت إن الحاجة إلى مزيد من الخصوصية كانت "جزءًا من سبب" استقالتها.

ومن بين الادعاءات التي نفتها في بودكاست  لـ"بى بى سى" أنها كانت "سحاقية سرا" ولديها علاقة خارج نطاق الزواج مع دبلوماسية فرنسية ، حيث اشترتا منزلًا معا.

 

ورداً على سؤال من مراسلة بي بي سي جلين كامبل: "مع أي دبلوماسية فرنسية تربطك علاقة؟" ضحكت ستورجن وأجابت: "سأخبرك بعيدًا عن التسجيل من يكون، ولكن بغض النظر عمن يكون في الواقع، هذا أمرا يدعو للضحك  ".

 

وقالت الوزيرة الأولى السابقة لبودكاست جديد لهيئة الإذاعة البريطانية في اسكتلندا إن ثرثرة على الإنترنت عنها كانت "جزءًا من السبب" وراء قرار الاستقالة.

 

وقالت: "أنا لست ساذجة ، لم أعتقد أنني عندما أتنحى  سأكون مجهولة تمامًا في اليوم التالي ، أفهم حقيقة ما قمت به وسأظل في البرلمان ، لكني أرغب في الحصول على مزيد من الخصوصية ".

 

وأضافت "أريد أن يكون لدي مزيد من السرية وأريد فقط حماية بعض ما يعتبره الناس أمرًا مفروغًا منه في حياتهم والذي نسيت أن أحصل عليه."

 

وانتشرت شائعات أخرى حول ستورجون ، بإن لديها محفظة عقارات عالمية ولديها أمر قضائي لإخفاء الحقيقة.

 

وقالت: "قرأت تفاصيل عن حياتي على وسائل التواصل الاجتماعي وأعتقد ،" كما تعلمون ، إنها أكثر روعة وأكثر إثارة بكثير ".

 

واستقالت الوزيرة الأولى الاسكتلندية السابقة بشكل مفاجئ من منصبها كزعيمة للحزب في فبراير.

 

وحل محلها حمزة يوسف كرئيس للوزراء، وقالت ستورجون إن السباق كان "منقسما إلى حد ما" وأن الحزب يمر "بآلام متزايدة".

 

وكان على يوسف أن يدافع عن قراره بإدراج وزير للاستقلال في فريق حكومته الجديد - حيث تعرض لانتقادات لوجود "ناشط قومي يمول من دافعي الضرائب" في الدور الوزاري الجديد.

 

ورفضت أقرب منافسة له ، كيت فوربس ، الانضمام إلى حكومته – لاعتراضها على تخفيض رتبتها من وزيرة المالية إلى وزيرة الشئون الريفية.

 

الصحف الإيطالية والإسبانية

أوروبا تواجه عاما آخر صعبا بسبب الجفاف وسط تحذير من الاستهلاك المفرط للمياه

حذر تقرير الفريق الحكومي الدولي المعني بتغير المناخ التابع للأمم المتحدة مؤخرًا من أن الخطر على إمدادات المياه في العالم آخذ في الازدياد بسبب "الاستهلاك المفرط"، مؤكدا ان اوروبا تواجه عاما اخر صعبا بسبب الجفاف.

وقالت صحيفة "لابانجورديا" الإسبانية، إن أوروبا تعانى من الجفاف منذ عام 2018 ، وفقا لدراسة حديثة أجرتها جامعة جراتس للتكنولوجيا فى النمسا، حيث يؤكد الباحثون أن الوضع المائى الآن محفوف بالمخاطر.

 

وواجهت الدول الأوروبية صعوبات فيما يتعلق بالمياه خلال فصل الشتاء ، حيث أن قلة هطول الأمطار والثلوج ادى ألى نقص كبير فى المياه والاحتياطى ، وسيتعقد الامر بشكل أكبر إذا لم يتم استعادتها خلال موسم الأمطار المعتاد.

 

في شمال إيطاليا وفرنسا وإسبانيا ، فإن الوضع "يثير القلق بشأن إمدادات المياه للاستخدام البشري والزراعة وإنتاج الطاقة" ، وفقًا لآخر تقرير صادر عن مركز الأبحاث المشتركة بالاتحاد الأوروبي (JRC) حول الجفاف في أوروبا.

 

وتقول المفوضية الأوروبية أن هذا العام سيكون اكثر جفاف مما كان عليه فى السنوات المقبلة ، كما أن هطول الامطار فى الأسابيع المقبلة سيكون حاسما فى تحديد ما سيحدث، حيث في 20 فبراير ، حطمت فرنسا رقماً قياسياً بعد مرور 32 يوما متتاليًا بدون مطر. شهدت البلاد شتاءً أكثر جفافاً منذ أكثر من 60 عاماً.

 

كما كان تساقط الثلوج في جبال الألب وجبال البرانس وسلاسل الجبال الأخرى أقل بكثير من المعتاد. هذه الترسبات ضرورية لملء الأنهار والخزانات ، مما يثير مخاوف بشأن الإمدادات خلال بقية العام.

 

تواجه إسبانيا جفافاً طويل الأمد، حيث في شمال شرق البلاد ، وصل الجفاف إلى أبعاد "غير عادية" ، بحسب خدمة الأرصاد الجوية في البلاد Aemet. أدى ارتفاع درجات الحرارة وانخفاض هطول الأمطار في السنوات الثلاث الماضية إلى هذا الوضع.

 

 

قد يكون توفير مياه الشرب لستة ملايين من سكان منطقة برشلونة الحضرية في خطر، حيث أصبح  خزان سو بنسبة 9 ٪ من سعته،  تمت إزالة الأسماك منه لمنع الاختناق.

 

اعتقال 3 أشخاص فى إيطاليا بعد تحويلهم مياه نافورة للون الأسود

اعتقلت السلطات الإيطالية ثلاثة أشخاص، رجلين وامرأة، بسبب الضرر الذى ألحقوه فى مياه نافورة مشهورة فى روما، وتحويلها للون الأسود بعد سكب مادة سوداء، وذلك احتجاجا على استخدام الوقود الاحفورى.

وأشارت وكالة أنسا الإيطالية إلى أن ثلاثة من نشطاء البيئة سكبوا سائلا أسود فى نافورة باركشيا الشهيرة فى روما، وهم الآن يخاطرون بمقاضاتهم بسبب الضرر الذى سببوه للنافورة، بالإضافة إلى تنظيفها.

 

وأعلن عمدة روما روبرتو جوالتيرى "مع تنظيف وإعادة فتح طائرة المياه النفاثة تمت استعادة الوظائف كاملة للنافورة".. وقال على صفحته الخاصة بتويتر "روما جميلة ولا نرغب فى تقييد حركة المواطنين من أجل الحفاظ على النصب التذكارية لدينا، بل نرغب فى أن يستمتع الجميع بهذا الجمال، ولكن بدون إلحاق الضرر لأى من آثارنا. فروما هى المدينة التى تريد أن تكون فى الطليعة ضد تغير المناخ، وأنا أناشد اولئك الذين يشاركون هذه الأهداف بتعديل طريقهتهم للتعبير عن رأيهم"، مضيفا: "اذا كانت رؤية هذه المياه السوداء تزعجك، فذلك لأنك مثلنا تدرك مدى قيمة ما نخسره".

 

وأشار نشطاء البيئة إلى أنهم قاموا بهذا احتجاجا على الوضع المناخى الحالى، موضحين أن "جميع التقارير الرسمية، حتى تلك الواردة من مصادر حكومية، تندد بأن سياسات الحكومة غير كافية لاحتواء ارتفاع درجة الحرارة في غضون 1.5 درجة مئوية وتقودنا مباشرة نحو زيادة كارثية لا تقل عن 2.5 درجة مئوية. وهذا يعني أن الأحداث المتطرفة ستجعل أراضينا غير صالحة للسكن. وهذا يعني أن التصحر والجفاف سوف يرتفعان، مما يتسبب في هجرة غير منضبطة. وهذا يعني أنهما سينهاران جميعًا موازيننا الاقتصادية والاجتماعية. هناك طريقة واحدة فقط لكبح هذا السباق نحو الانتحار الجماعي: وقف الانبعاثات المتعلقة بالوقود الأحفوري ".

 

وخلصوا  "بهذا الإجراء نريد أن نطلب من الحكومة التوقف عن الاستثمار في الإعانات الضارة بيئيًا. بهذا الإجراء ، ندعوكم إلى عدم الاستسلام لحكم الإعدام هذا".

 

 

صحفية إسبانية: ملك إسبانيا وقع بالفعل على اتفاقية الطلاق مع الملكة ليتيزيا

أكدت الصحفية الإسبانية بيلار إير فى برنامجها الشهير "اون اير" أن ملك إسبانيا فيليبى السادس وقع بالفعل على اتفاقية طلاق مع المملكة ليتيزيا، وروت لحظات الأزمة فى زواجهما، مشيرة إلى أنهما كانا على وشك الطلاق فى وقت سابق فى عام 2018 أيضا.

ونقلت مجلة "أوك تشيكاس" الإسبانية قول الصحفية أن الأميرة ليونور ، الابنة الكبرى، هى السبب الرئيسى هذه المرة فى الطلاق، وذلك بسبب خلافهما على تعليمها العسكرى الذى يؤهلها لتصبح ملكة إسبانيا المقبلة، وهو ما تعارضه الملكة ليتيزيا.

 

وأشارت اير، إلى أن الأميرة ليونور، وريثة العرش الملكى فى إسبانيا ستتم عامها الـ18 فى أكتوبر المقبل، ولذلك فإنه سيتم تحديد إذا كانت ستتعلم فى المدرسة العسكرية وتقضى ثلاث سنوات فى ثكنات سرقسطة وبونتفيدرا ومورسيا، لاتباع خطوات والدها وجدها.

 

ولفتت الصحيفة، إلى أنه بمجرد أن تتم ليونور عامها الـ18 لن تنتمى إلى عائلتها بل إلى الدولة، ولن تحدد والدتها خطواتها بل الحكومة.

 

ولم تكن هذه المرة الأولى التى يتم فيها اطلاق أنباء عن اقتراب طلاق ملك اسبانيا والملكة ليتيزيا، بل فى عام 2018 ، انتشرت شائعات حول هذا الأمر، حيث انتشرت فى هذا الوقت أن السبب الرئيسى وراء الطلاق الوشيك لملك إسبانيا وزوجته هو الطابع السئ الذى أظهرته الملكة على بوابات كاتدرائية بالما دى مايوركا، أثناء لقائها بالملكة دونا صوفيا، حيث ظهر الخلاف الملكى بإسبانيا في مشهد التقطته عدسات الكاميرات حينما حاولت الملكة صوفيا، الملكة الأم الوقوف بجانب حفيداتها أثناء التقاط الصور التذكارية عقب حضور أعضاء العائلة لقداس عيد الفصح بكاتدرائية بالما بجزيرة مايوركا.

ووقفت الملكة صوفيا، بجانب الأميرتين ليونور وصوفيا لالتقاط الصور قبل أن تتدخل زوجة ابنها الملك فيليبى، الملكة ليتيسيا، لتقف أمام الثلاثى فى محاولة لمنع المصورين من تصويرهن.

 

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة