أخبر الفنان عصام السقا الفنان محمد رمضان خلال أحداث الحلقة 25 من مسلسل جعفر العمدة، بمكان المستشفى الذي يرقد فيه بلال شامة بعد تعرضه لحادث سيارة، ليصل رمضان ويكتشف أنه هرب، ليتفاجأ بدلال زوجته داخل المستشفى، خاصة هي التي أمرت بلال شامة بخطف ابن محمد رمضان منذ 19 عاما، وتنتهى الحلقة.
ووصل محمد رمضان نجم مسلسل جعفر العمدة الحلقة 25 إلى المستشفى التي تم حجز بلال شامة "مجدي بدر" فيها بعد إصابته في حادث سير، إذ ظهر نعيم "عصام السقا" والذي يجسد دور ابن خالته وهو يقول له: "وصلت للمستشفى اللي فيها بلال شامة يا جعفر".
وخلال الحلقة 25 من مسلسل جعفر العمدة دار نقاش بين جعفر وسيف حيث سأله: "أنت أتولدت إمتى" ليرد سيف: "سنة 2004"، وهو نفس العام الذي ولد فيه ابن جعفر الذي تم اختطافه فيما سبق، وقال رمضان: "غريبة أن خالتك متعرفش بلال شامة رغم أن هو قريبكوا، أنا شاكك فيها ومش مرتاح ليها وحاسس انها مخبية حاجة"
وقال له سيف خالتي نجوى لا دي ست طيبة وغلبانة جدًا ولو تعرفه هتقول ملهاش مصلحة أنها تكدب .
وشهدت الحلقة 25 من مسلسل جعفر العمدة اعتراف منذر رياحنة للفنان محمد رمضان ان بلالش شامة مازال حيا ويرقد في المستشفى بعد بتر رجله، الأمر الذى صدم رمضان وقال له بلال شامة عربية صدمته ومات، وطلب رمضان من عصام السقا البحث عن المستشفى الذى يتواجد بها بلال شامة .
وقال جعفر لـ شوقى فتح الله انت اللى سقطت مراتى عايدة ليرد عليه : والله مااعرف حاجة عن الموضوع ده، وأخبره شوقى بأن يطلق دلال شقيقته .
وخلال الحلقة 24 من مسلسل جعفر العمدة قامت سيدات بضرب عايدة الفنانة زينة زوجة الفنان محمد رمضان في بطنها لإجهاض الجنين، وبدخول زوجها ذهب بها إلى المستشفى، واتهمته بإجهاض جنينها وطلبت منه الطلاق، ووافق .
مسلسل جعفر العمدة بطولة محمد رمضان، زينة، هالة صدقى، إيمان العاصى، مى كساب، منة فضالى، أحمد داش، منذر رياحنة، عصام السقا، فريدة سيف النصر، مجدى بدر، أحمد فهيم، فتوح أحمد سلوى عثمان، فريدة سيف النصر، عماد صفوت، جورى بكر، طارق النهرى، أحمد عبد الله، إحسان الترك وضيف الشرف بيومى فؤاد، ومن تأليف وإخراج محمد سامى، وشارك فى السيناريو والحوار مهاب طارق وإنتاج شركة ميديا هب سعدى – جوهر برعاية المتحدة للخدمات الإعلامية.
تدور الأحداث فى إطار اجتماعى شعبى، حول جعفر العمدة (محمد رمضان) وهو في العقد الرابع من عمره، ولديه 3 زوجات، ويمتلك شركات للمقاولات ويدخل فى العديد من الصراعات سواء فى عمله أو بعيداً عن العمل، ثم يقابل خلال مشواره "عايدة" (زينة) ويتعرف عليها وتنشأ بينهما قصة مليئة بالمفاجآت، كما يعيش جعفر مأساة تستمر عدة سنوات بعد فقدان ابنه واختطافه من قِبل مجهولين، ولا يعرف إذا ما كان حيًا أو أصابه مكروه.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة