ونقلت شبكة "إيه بي إس-سي بي إن" الفلبينية، اليوم الثلاثاء، عن وكيلة وزارة الصحة ماريا روزاريو فيرجير، قولها: إن السكان في المنطقة أبلغوا عن تعرضهم لتهيج في الجهاز التنفسي والجلد وتشنجات ودوخة عقب وقوع التسرب، الذي أثر على أكثر من 2500 هكتار من الشعاب المرجانية وأشجار المنجروف والأعشاب البحرية.
وغرقت ناقلة تحمل 800 ألف لتر من الوقود الصناعي في 28 فبراير الماضي خلال إبحارها في ظروف قاسية، ولا تزال أعمال التنقية مستمرة بمساعدات دولية منذ ذلك الحين.