العالم هذا المساء.. نجاح جهود مصر وقطر فى نقل المحتجزين بغزة لليوم الثالث.. هندية تضرب زوجها حتى الموت لعدم احتفاله بعيد ميلادها.. وحرائق بوليفيا تخرج عن السيطرة وتؤدى لإغلاق المدارس وفرنسا ترسل مساعدات

الأحد، 26 نوفمبر 2023 10:00 م
العالم هذا المساء.. نجاح جهود مصر وقطر فى نقل المحتجزين بغزة لليوم الثالث.. هندية تضرب زوجها حتى الموت لعدم احتفاله بعيد ميلادها.. وحرائق بوليفيا تخرج عن السيطرة وتؤدى لإغلاق المدارس وفرنسا ترسل مساعدات
وكالات

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يقدم "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية..
 

نجاح جهود مصر وقطر فى نقل المحتجزين بغزة لليوم الثالث

نجحت الجهود المصرية والقطرية في إتمام عملية نقل المحتجزين في قطاع غزة لليوم الثالث على التوالي، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية.

ونشرت المؤسسات المعنية بأوضاع الحركة الأسيرة الفلسطينية في سجون الاحتلال أسماء الدفعة الثالثة من الأسرى الفلسطينيين الذين سيجرى الإفراج عنهم اليوم بعد تسليم حركة حماس لـ 13 أسيرا إسرائيليا.

تبادل الأسرى

وتضم القائمة التي تضم الدفعة الثالثة من الأسرى الفلسطينيين أسماء 39 أسيرا أبرزهم أول أسير يتم تحريره من قطاع غزة وهو الطفل علاء فتحي عبد الهادي أبو سنيمة من سكان رفح الفلسطينية.

وأكدت مصادر مطلعة أن هناك جهود مصرية قطرية لتمديد الهدنة في قطاع غزة، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية.

هندية تضرب زوجها حتى الموت لعدم احتفاله بعيد ميلادها

لم يتخيل زوج هندى شاب أنه سيدفع حياته ثمناً لإغضاب زوجته، وأن تكون هذه نهايته، حيث لكمت امرأة زوجها بأنفه بقوة، فنزف بغزارة، ثم ضربته على وجهه فتسببت بخلع فكه، ولم تكتف بل أكملت الانتقام رغم توسلاته، إلى أن لفظ أنفاسه الأخيرة. الجريمة هزت الرأى العام في الهند وتناولتها كل وسائل الإعلام.
 
واعترفت الزوجة الشابة فى التحقيقات أنها فعلت ذلك لأن زوجها لم يحتفل بيوم ميلادها كما يجب، فلم يشتر لها هدايا، ولم يسافر معها إلى دبي ليحتفل بيوم ميلادها، كما أنه لم يصطحبها إلى دلهي لحضور حفل بمناسبة يوم ميلاد أحد الأقارب.
 
هندية وزوجها
هندية وزوجها
 
وفي تفاصيل الحادث المروع، توفي رجل أعمال يبلغ من العمر 36 عاماً، بعد أن لكمته زوجته بوجهه بقوة. ووفقا للتقارير، وقع الحادث يوم الجمعة في شقة الزوجين، الواقعة في مجتمع سكني فاخر.
 
الضحية، الذي يدعى نيخيل خانا، كان يعمل في مجال التشييد والبناء. وقد تزوج رينوكا منذ ست سنوات بعد قصة حب.
 
وبحسب ما نقلت الصحيفة، ووفقًا للتحقيقات الأولية، فقد تم الكشف عن أن الزوجين تشاجرا لأن نيخيل لم يصطحب رينوكا إلى دبي للاحتفال بيوم ميلادها ولم يقدم لها هدايا باهظة الثمن في مناسبات أخرى بما في ذلك ذكرى زواجهما.
 
وقال ضابط بمركز الشرطة، حيث تُحتجر الزوجة: "كانت رينوكا مستاءة أيضًا من نيخيل لأنه تجاهل رغبتها في الذهاب إلى دلهي للاحتفال بيوم ميلاد بعض الأقارب".
 
وأضاف أن الزوجة شرعت بلكم زوجها بقوة في وجهه، ما تسبب في نزيف حاد من الأنف إضافة إلى كسر بعض الأسنان، ما تسبب في سقوطه مغشيا عليه، الأمر الذي تسبب في وفاته بعد أن فشلت محاولات إسعافه.
 

حرائق بوليفيا تخرج عن السيطرة وتؤدى لإغلاق المدارس وفرنسا ترسل مساعدات

وصل حوالي 40 من رجال الإطفاء الفرنسيين إلى بوليفيا للتعاون في مكافحة حرائق الغابات التي تؤثر على البلاد، وهو دعم يضاف إلى المساعدات الإنسانية ومواد مكافحة الحرائق التي أرسلتها تشيلي إلى بوليفيا، حيث خرجت الحرائق عن السيطرة، حسبما قالت صحيفة انفوباى الارجنتينية.

وأدت الحرائق إلى احتراق الحيوانات، وتحول أكثر من 2.9 مليون هكتار إلى رماد، وتم إخلاء المناطق، وإلغاء الرحلات الجوية، وإغلاق المدارس بسبب الدخان وسوء نوعية الهواء في مدن مثل سانتا كروز ولاباز، بالإضافة إلى احتجاز أكثر من 50 شخصًا بتهم اشعال الحرائق.

وأشار نائب وزير الدفاع المدني، خوان كارلوس كالفيمونتس، والسفيرة الفرنسية لدى بوليفيا، هيلين روس، إلى أن رجال الإطفاء سيعملون في تشيكيتانيا، وهي منطقة تقع في شرق البلاد، حيث كان الوضع حرجًا ، منذ أسابيع .

وقال كالفيمونتس إنه بسبب الأمطار الأخيرة "تغيرت الظروف بشكل جذري"، حيث لم يكن هناك حريق في بوليفيا، لذلك سيتم توجيه دعم رجال الإطفاء الفرنسيين نحو تعاون "أكثر شمولا".

وحدد نائب الوزير أن المهام الموكلة إلى الهيئة المتخصصة وهى التى ستكون مراقبة المنطقة وإجراء دورات تنشيطية وإدارة التقنيات وإدارة المخاطر وغيرها.

وبالمثل، من المقرر وصول طائرة تابعة للقوات الجوية التشيلية لنقل مساعدات إنسانية مثل الغذاء والماء، بالإضافة إلى معدات لمكافحة الحريق، حسبما أفادت وزارة خارجية تشيلى أمس السبت.

وسافر الرئيس البوليفي لويس آرس إلى بلدة روريناباك، إحدى بوابات محمية ماديدي بارك، إحدى أكثر المحميات تنوعًا بيولوجيًا في العالم، للقاء رجال الإطفاء الذين يعملون في تلك المنطقة.

وقبل أيام طلبت بوليفيا مساعدة دولية من البرازيل وتشيلي وفرنسا وفنزويلا لمكافحة الحرائق التي أثرت بشكل رئيسي على منطقة الأمازون في لاباز، ومقاطعتي بيني وسانتا كروز في الشرق.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة