جامعة السادات تنظم قافلة طبية فى قرية زاوية رزين بالمنوفية ضمن "حياة كريمة"

الأربعاء، 18 يناير 2023 05:40 م
جامعة السادات تنظم قافلة طبية فى قرية زاوية رزين بالمنوفية ضمن "حياة كريمة" جانب من القافلة الطبية
المنوفية - محمد فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
شاركت الإدارة العامة للمشروعات البيئية بجامعة مدينة السادات فى المشروع البيئى التنموى المتكامل بقرية "زاوية رازين" بمركز منوف بمحافظة المنوفية، ‏‎بالتعاون مع وزارة الصحة ضمن مبادرة "حياة كريمة" اليوم الأربعاء وغد الخميس، وذلك استكمالاً للمشروع القومى للمبادرة الوطنية "حياه كريمة" التى أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسى.
 
وعقدت جامعة مدينة السادات العديد من الندوات التثقيفية حرصاً منها على تطوير الريف المصرى، وتحسين مستوى الخدمات الصحية، والوعى التثقيفى للمواطنين في قرى ومراكز محافظات المنوفية والبحيرة، وبناء على توجيهات الدكتورة شادن معاوية القائمة بعمل رئيس الجامعة، والدكتور خالد جعفر، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، بضرورة المشاركة فى تنفيذ هذه المبادرة الوطنية، فى إطار حرص الجامعة على المشاركة وتقديم كل الدعم للمبادرة.
 
ومن بين الندوات التثقيفية التى عقدتها الجامعة العادات الغذائية الخاطئة وتأثيرها على الصحة حاضر بها الدكتور محمد منير سليمة دكتوراه فى التغذية ومدير عام المشروعات البيئية بجامعة مدينة السادات، و"حياة كريمة" لخدمة الريف المصري حاضر بها الدكتور شيماء الكرش المنسق الطبى لمبادرة حياة كريمة ، والتغيرات المناخية وأثرها على المجتمع حاضر بها الدكتور سامي زكريا مدير إدارة المتابعة بالإدارة العامة للمشروعات البيئية، وأضرار المخدرات ضمن حملة "اوعي تجرب" حاضر بالندوة  أميرة الملاح إخصائيه بالإدارة العامة للمشروعات البيئية، ومحو الأمية الإلكترونية ضرورة وليست رفاهية. حاضر بها الدكتور محمد عبدالخالق ، باحث بالإدارة العامة للمشروعات البيئية، حضر الندوات 355 من أهالى القرية.
 
كما شملت القافلة الطبية التخصصات التالية عيادة الأطفال ،عيادة الباطنة ، عيادة الجلدية ، عيادة الجراحة ، عيادة أسنان ، عيادة نساء وتوليد ، عيادة تنظيم الأسرة ، عيادة الرمد ، بالإضافة إلى معمل تحاليل (دم + طفيليات) وجهاز أشعة عادية وأشعة للأسنان مع صرف العلاج بالمجان.









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة