الصحافة العالمية اليوم.. صدام مؤسسات بسبب الإجهاض داخل الولايات المتحدة.. كواليس جديدة فى اقتحام الكونجرس تسيطر على الصحف الأمريكية.. و"الناتو" والهجوم على بوتين في صدارة الإعلام البريطاني

الأربعاء، 29 يونيو 2022 02:15 م
الصحافة العالمية اليوم.. صدام مؤسسات بسبب الإجهاض داخل الولايات المتحدة.. كواليس جديدة فى اقتحام الكونجرس تسيطر على الصحف الأمريكية.. و"الناتو" والهجوم على بوتين في صدارة الإعلام البريطاني البيت الابيض وترامب وبوتين
كتبت: نهال أبو السعود

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ملفات وقضايا هامة سيطرت علي اهتمامات الصحافة العالمية الصادرة اليوم الاربعاء، بمقدمتها تداعيات الحرب الأوكرانية، بخلاف كواليس تحقيقات اقتحام الكونجرس في الولايات المتحدة، فضلاً عن ملف الإجهاض، بعدما أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية معارضة صريحة لقرار المحكمة العليا بحظر هذا الحق في البلاد.. فيما سيطرت قمة الناتو وملفاتها علي اهتمامات الصحافة البريطانية التي لم تخلو من هجوم وانتقاد حاد للرئيس الروسي فلادمير بوتين.

 

الصحف الامريكية:

 

البنتاجون يتحدى المحكمة العليا: عمليات الإجهاض متاحة للعاملات بـ"الدفاع"

البنتاجون يتحدى المحكمة العليا: عمليات الإجهاض متاحة للعاملات بـ“الدفاع"

وتحدت وزارة الدفاع الأمريكية "بنتاجون" المحكمة العليا الأمريكية، مؤكدة بحسب بيان نشرته شبكة اية بي سي ، الأربعاء أن خدمات الإجهاض ، والأطقم الطبية اللازمة لإجراء تلك العمليات ، متاحين لكافة العاملات بوزارة الدفاع بما فيهم الضابطات والموظفين ، برغم قرار المحكمة الأعلى داخل البلاد بحظر تلك الخدمات.

 

أكد البنتاجون ان قرار المحكمة العليا الأسبوع الماضي بإلغاء الإجهاض لن يمنع الجيش الأمريكي من السماح لمقدمي الخدمات الطبية بالاستمرار في إجراء عمليات الإجهاض للأفراد العاملين بالوزارة في حالات الاغتصاب أو سفاح القربى أو إذا كانت حياة الأم معرضة للخطر بسبب الحمل في وثيقة رسمية صدرت مساء الثلاثاء.

 

وقالت وزارة الدفاع الأمريكية أيضًا إن قرار المحكمة لن يؤثر على سياسة الإجازة، والتي تسمح للأفراد بالسفر حسب الحاجة لتلقي الرعاية في إحدى عمليات الإجهاض المشمولة أو في حالات أخرى، على نفقتهم الخاصة.

 

وفقا لشبكة ايه بي سي، كتب جيل سيسنيروس جونيور ، وكيل وزارة الدفاع لشؤون الموظفين والاستعداد ، في مذكرة هذا الأسبوع لكبار مسؤولي البنتاجون: "سيستمر مقدمو الرعاية الصحية في اتباع سياسة الإدارات الحالية ، وستقوم قيادة مرافق العلاج الطبي العسكري بتنفيذ تدابير لضمان استمرار الوصول إلى الرعاية".

 

"شاحنة الموت".. سلطات تكساس تتهم مكسيكيان في وفاة 51 مهاجراً بسان أنطونيو

ولليوم الثاني علي التوالي، سيطرة حادثة شاحنة الموت في تكساس ، والتي توفي بداخلها 51 مهاجراً اختناقاً بعد تسللها عبر الحدود الأمريكية ـ المكسيكية في سان أنطونيو، حيث كشفت شبكة سي إن إن الأمريكية توجيه الاتهام لرجلين مكسيكيين هما خوان كلاوديو ديلونا-مينديز وخوان فرانسيسكو ديلونا-بيلباو بالوقوف وراء الحادث، بخلاف تهم "حيازة سلاح من قبل أجنبي بشكل غير قانوني في الولايات المتحدة .

 

قال مسؤول إنفاذ القانون الفيدرالي انه تم العثور على 48 جثة في الشاحنة، وتوفي ثلاثة في المستشفيات، مشيرًا إلى أن عدد القتلى أولي.

 

جاء هذا الاكتشاف في الوقت الذي أطلقت فيه السلطات الفيدرالية الأمريكية ما وصفته بعملية "غير مسبوقة" لتعطيل شبكات تهريب البشر وسط تدفق المهاجرين على الحدود الأمريكية المكسيكية.

 

وقال قائد الشرطة بيل ماكمانوس في مؤتمر صحفي إن ثلاثة أشخاص اعتقلوا وهم رهن الاحتجاز لدى الشرطة، على الرغم من عدم وضوح علاقتهم بالوضع، ولم يتضح ما إذا كان الرجلين المتهمين جزء من الأشخاص الثلاثة المحتجزين.

 

من جانبه قال أليخاندرو مايوركاس وزير الأمن الداخلي على مواقع التواصل الاجتماعي: "حزنت بسبب الخسائر المأساوية في الأرواح اليوم وأدعو من أجل أولئك الذين ما زالوا يقاتلون من أجل حياتهم لقد فقدنا الكثير من الأرواح لأن الأفراد - بما في ذلك العائلات والنساء والأطفال - يقومون بهذه الرحلة الخطرة."

 

وقال هود إن رجال الإطفاء الستين الذين كانوا في الموقع يعانوا من الصدمة والتوتر، وأضاف رئيس دائرة الإطفاء: "ليس من المفترض أن نفتح شاحنة ونرى أكوامًا من الجثث فيها. لا أحد منا يأتي للعمل متخيلًا ذلك".

 

"ليسوا هنا لإيذائي".. مسئولة في البيت الأبيض تكشف تعليق ترامب على وجود مسلحين في مسيرات 6 يناير

Capitol_2

أدلت كاسيدي هاتشينسون مساعدة رئيس موظفي البيت الأبيض خلال رئاسة دونالد ترامب، بشهادتها اما لجنة التحقيق في اقتحام الكونجرس قائلة أن الرئيس السابق ترامب ورئيس موظفيه السابق مارك ميدوز أُبلغا الحاضرين في 6 يناير 2021 أن المسيرات في 6 يناير 2021 كانت بحوزتهم أسلحة وأن ترامب كان محبطًا من أن الإجراءات الأمنية تمنع هؤلاء الذين يحملون أسلحة من الانضمام لهم.

 

وبحسب نيويورك تايمز، اشارت هاتشينسون أن ترامب كان غاضبًا لأن مسيرة ايليبس بالقرب من البيت الأبيض لم تكن حاشدة مثل التجمعات الانتخابية التي كان يعقدها في الولايات خلال حملته للرئاسة"

 

وقالت: "كنت على مقربة من محادثة سمعت فيها الرئيس يقول شيئًا مؤثرًا .. قال أنا لا أهتم بامتلاكهم أسلحة. إنهم ليسوا هنا ليؤذوني".

 

بدات مساعدة ميدوز السابقة شهادتها بشأن إحباط ترامب والدعوات لإلغاء الخدمة السرية بشهادة مفادها أن نائب رئيس موظفي البيت الأبيض السابق توني أورناتو أبلغ كل من ميدوز وترامب أن بعض الحاضرين في المسيرة يوم 6 يناير كانوا يحملون أسلحة.

 

كما قدمت النائبة ليز تشيني (جمهوري من ويو) ، نائبة رئيس لجنة 6 يناير بمجلس النواب ، البث الصوتي للراديو من سلطات تطبيق القانون قبل المسيرة، حيث يمكن سماع الضباط وهم ينقلون تقارير عن حاضرين يحملون بنادق AR-15 ومسدسات جلوك.

 

 

ترامب يهاجم شاهدة في "اقتحام الكونجرس": رفضت طلبها للعمل معي بعد مغادرة البيت الأبيض

 

رفض الأمريكي السابق دونالد ترامب شهادة كاسيدي هاتشينسون مساعدة رئيس موظفي البيت الأبيض خلال رئاسته التي ادلت بها امام لجنة التحقيق في احداث اقتحام الكونجرس، قائلاً إنه "بالكاد" يعرف من هي.

 

قال ترامب في منشور على منصته للتواصل الاجتماعي تروث سوشيال: "أنا بالكاد أعرف من هو هذا الشخص، كاسيدي هاتشينسون ، بخلاف ما سمعت عنها من أشياء سلبية للغاية زائفة و'تسرب ، وعندما طلبت الذهاب مع بعض أعضاء الفريق إلى فلوريدا بعد خدمتي بعد فترة كاملة في المنصب ، رفضت شخصيًا طلبها"

 

وأضاف ترامب: "لماذا أرادت الذهاب معنا إذا شعرت أننا فظيعون للغاية؟ أفهم أنها كانت مستاءة للغاية وغاضبة لأنني لم أرغب في رحيلها أو أن تكون عضوًا في الفريق. إنها أخبار مزيفة"

 

قدمت هاتشينسون شهادة يوم الثلاثاء، ووصفت كيف سمعت محادثة قالت فيها ترامب إن على الخدمة السرية أن تزيل أجهزة الكشف عن المعادن وأن تسمح لجميع مؤيديه بالدخول في التجمع يوم 6 يناير في البيت الأبيض، على الرغم من أن بعضهم كان يحمل أسلحة.

 

قالت سارة ماثيوز ، نائبة السكرتير الصحفي السابقة ، في تغريدة على تويتر: "أي شخص يقلل من أهمية دور كاسيدي هاتشينسون أو وصولها إلى الجناح الغربي إما لا يفهم كيف عملت البيت الأبيض تحت إدارة ترامب أو يحاول تشويه سمعتها لأنهم خائفون من مدى إدانة هذه الشهادة".

 

كما أخبرت هاتشينسون اللجنة أنها أمضت الكثير من الوقت في مبنى الكابيتول هيل كجزء من وظيفتها في البيت الأبيض وتحدثت بانتظام مع أعضاء الكونجرس وكبار أعضاء إدارة ترامب، وقالت إنها كانت على اتصال بميدوز "إلى حد كبير طوال اليوم".

 

 

خناقة مع السواق.. تحقيقات الكونجرس تكشف اسرار جديدة عن ترامب ليلة 6 يناير

 

أدلت كاسيدي هاتشينسون مساعدة رئيس موظفي البيت الأبيض خلال رئاسة دونالد ترامب، بشهادتها امام لجنة التحقيق في اقتحام الكونجرس قائلة أنها سمعت رواية غير مباشرة عن كيف كان ترامب غاضبًا للغاية من الخدمة السرية لمنعه من الذهاب إلى مبنى الكابيتول في 6 يناير ، لدرجة أنه اندفع إلى مقدمة سيارته الليموزين الرئاسية وحاول إعادة توجيه عجلة القيادة.

 

قالت هاتشينسون إن توني أورناتو ، نائب رئيس موظفي البيت الأبيض آنذاك ، قال إن روبرت إنجل ، الذي كان عميل الخدمة السرية المسؤول في 6 يناير ، أخبر ترامب في طريق عودته إلى البيت الأبيض بعد خطاب إيليبس الذي ألقاه ان الذهاب إلى مبنى الكابيتول ليس امن.

 

وفقًا لهتشينسون ، روى أورناتو صراخ ترامب: "أنا الرئيس الحالي اصطحبني إلى مبنى الكابيتول الآن ثم وصل ترامب إلى مقدمة السيارة ليمسك بعجلة القيادة"، وأضافت أنه وفقًا لأورناتو ، استخدم ترامب يده الأخرى لدفع روبرت إنجل ، الذي كان عميل الخدمة السرية المسؤول في 6 يناير

 

أدلى إنجل وأورناتو بشهادتهما أمام اللجنة خلف أبواب مغلقة، لكن تصريحاتهما لم تستخدم في جلسة الاستماع يوم الثلاثاء، وبعد الإدلاء بالشهادة، قال مسؤول في الخدمة السرية مطلع إن أورناتو ينفي إخبار هاتشينسون بأن الرئيس السابق قد أمسك بعجلة القيادة.

 

وردا على سؤال حول اعتراض الخدمة السرية على الشهادة، قال متحدث باسم اللجنة: "اللجنة تثق في مصداقية الشاهد الذي يرغب في الإدلاء بشهادته تحت القسم وفي العلن ولكنه أيضًا على استعداد لسماع أي وجميع المعلومات التي قد تكون لدى الآخرين والتي من شأنها أن تساعد في تحقيقاتهم ".

 

الصحف البريطانية:

 

لن يفعلها لو كان امرأة.. جونسون يهاجم بوتين ويصف حرب أوكرانيا بالذكورية

 

هاجم رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في تعليقات له قبل اجتماع الناتو المنعقد في العاصمة الاسبانية مدريد قائلا ان بوتين ما كان ليتخذ خطوة الهجوم على أوكرانيا لو كان امرأة.

 

وفقا لشبكة بي بي سي، قال رئيس الوزراء البريطاني إن الغزو "المجنون والذكوري" كان "مثالاً ممتازًا للذكورة السامة" ودعا إلى المزيد من النساء في مناصب السلطة.

 

وفي حديثه بعد قمة مجموعة السبع في بافاريا ، أجرى جونسون مقابلة مع محطة ZDF الألمانية، وأثناء حديثه عن المساواة بين الجنسين وأهمية التعليم ، قال "أنت بحاجة إلى المزيد من النساء في مناصب السلطة".

 

قال جونسون: "إذا كان بوتين امرأة ، ومن الواضح أنه ليس كذلك ، ولكن إذا كان كذلك ، فأنا لا أعتقد حقًا أنه كان سيشن حربًا مجنونة وذكورية من الغزو والعنف بالطريقة التي فعلها .. إذا كنت تريد مثالًا مثاليًا للذكورة السامة ، فهذا ما يفعله في أوكرانيا."

 

وقال جونسون أيضًا إنه بينما يريد قادة مجموعة السبع "بشدة" إنهاء الحرب في أوكرانيا ، "لا توجد صفقة متاحة" حاليًا.

 

وقال جونسون إن الغرب يجب أن يدعم الاستراتيجية العسكرية لأوكرانيا ، من أجل جعل الرئيس الاوكراني فولوديمر زيلينسكي "في أفضل وضع ممكن" في المفاوضات مع روسيا "عندما تأتي المحادثات في نهاية المطاف".

 

وأشارت بي بي سي الى ان بوريس جونسون من المقرر أن يدعو زملائه الأعضاء في التحالف الدفاعي لزيادة الإنفاق الدفاعي خلال القمة المنعقدة في مدريد.

 

 

وزير الدفاع البريطاني: بوتين يعاني "متلازمة الرجل الصغير" وبيانات زاخاروفا "كوميدية"

 

قال وزير الدفاع البريطاني بن والاس إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يعاني من "متلازمة الرجل الصغير" ولديه نظرة "ذكورية" إلى العالم، كما أشار إلى أن الزعيم الروسي "مجنون" من وجهة نظره، وفقا لصحيفة الاندبندنت البريطانية.

 

وقال والاس لراديو إل بي سي: "حسنًا، أعتقد بالتأكيد أن نظرة الرئيس بوتين لنفسه والعالم هي نظرة الرجل الصغير ، نظرة مفتول العضلات نادرا ما تسمع عبارة متلازمة المرأة الصغيرة ، دائما تسمع متلازمة الرجل الصغير"، واضاف: "أعتقد أنه حصل عليها بكل تأكيد".

 

وتابع وزير الدفاع البريطاني: "لكني أعتقد أن التحدي الحقيقي هنا هو وجهة نظر النظام الروسي بأن بعض الدول بطريقة ما أقل من غيرها ، وحقوقها لا تهم. إذا كانوا يريدون رسم أنفسهم في تاريخ جديد ، فيبدو أنهم يعتقدون أن الطريقة للقيام بذلك هي من خلال العنف والغزو وأعتقد أن هذا شيء يدعو للقلق."

 

كما سخر من المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا قائلا: "لكي نكون منصفين هناك تلك السيدة ، المتحدثة باسم وزارة الخارجية ، إنها مثل دور الكوميديا ، إنها تدلي ببيانها كل أسبوع ، وتهدد بتدمير الجميع أو القيام بشيء أو آخر إنها بالتأكيد امرأة ... إنها مجنونة مثله ، لذا سأترك الأمر لذلك."

 

 

وزير الدفاع البريطاني يطالب بزيادة الانفاق الدفاعي 20% بسبب "التهديد الروسي"

وزير الدفاع البريطانى: نستطيع توجيه ضربة للجيش الروسى كما فعلنا عام 1853 -  اليوم السابع

دعا وزير الدفاع البريطاني بن والاس إلى زيادة الاستثمار في القوات المسلحة البريطانية، محذراً من وجود خطر حقيقي وسط احتمالية أن تهاجم روسيا المملكة المتحدة وحلفائها الأوروبيين.

 

وبحسب صحيفة "تليجراف" البريطانية، قال والاس إن الجيش البريطاني كان عليه أن يعيش لفترة طويلة جدًا على ميزانية محدودة، داعياً في خطاب رسمي قدمه إلى رئيس الوزراء بوريس جونسون لزيادة الانفاق الدفاعي 20% لتعويض النقص في القدرات ومواجهة التهديد المتزايد.

 

بدوره، دافع رئيس الوزراء، عن تقديرات حكومته، قائلاً إنها ترأست أكبر زيادة في الإنفاق الدفاعي منذ الحرب الباردة.

 

وفي حديثه في مؤتمر حرب الأرض التابع لمعهد Royal United Services Institute في لندن، قال والاس إن الزيادة البالغة 24 مليار جنيه إسترليني التي تم الإعلان عنها في مراجعة الإنفاق لعام 2020 كانت "بداية قوية"، لكن هناك حاجة لمزيد من الإجراءات لعكس التخفيضات التي أجرتها الحكومات المتعاقبة - المحافظين والعمل - في أعقاب الحرب الباردة للاستفادة من "عائد السلام".

 

وبدا جونسون غير متعاطف مع الدعوة للحصول على أموال إضافية بينما كان يتحدث إلى الصحفيين في اليوم الأخير من قمة مجموعة السبع في ألمانيا قبل التوجه إلى مدريد، وقال: "من الواضح أننا يجب أن نستجيب للطريقة التي تستمر بها التهديدات في التغيير ، لكن لا تنسوا أن لدينا الآن ميزانية دفاع أكبر بمقدار 24 مليار جنيه إسترليني بموجب مراجعة الإنفاق - وهي أكبر زيادة منذ نهاية الحرب الباردة".

 

 

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة