حميديتش: ليفاندوفسكي مستمر فى بايرن ميونخ حتى 2023 وسنصبح أكثر هدوءًا

الأحد، 12 يونيو 2022 01:02 م
حميديتش: ليفاندوفسكي مستمر فى بايرن ميونخ حتى 2023 وسنصبح أكثر هدوءًا روبرت ليفاندوفسكي
كتب أحمد حربى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد حسن صالح حميديتش، المدير الرياضي لفريق بايرن ميونخ، مجدداً، رفض إدارة البافاري التخلى عن خدمات البولندي روبرت ليفاندوفسكي حتى استكمال عقده بنهاية الموسم القادم فى رد فعل سريع على التصريحات التى أدلى بها المهاجم الذي أعلن فيه إصراره على الرحيل لنادي برشلونة الإسباني.

وقال صالح حميديتش مدير بايرن ميونخ فى تصريحات نشرتها صحيفة بيلد الألمانية عن ليفاندوفسكي، "لديه عقد حتى عام 2023 ونحن سعداء للغاية بوجوده هنا، أعتقد أن الأمور ستصبح أكثر هدوءًا الآن.

وأضاف  مدير بايرن ميونخ عن وضع ليفاندوفسكي، "نحن نعرف ما يفكر فيه، وهو يعرف ما يمكننا تقديمه له هنا، على الجميع أن يهدأ بعد تصريحاتنا أمام الإعلام، ناقشنا تصريحاته العلنية وعلينا التهدئة جميعاً".

ونقلت "بيلد" الألمانية تصريحات حسن صالح حميديتش قائلاً، "لقد شرحت بوضوح موقفنا من حالة عقده، مشيراً إلى محادثة هاتفية أجراها مع اللاعب البولندي البالغ 33 عاماً أمس الثلاثاء.

وكان ليفاندوفسكي أعلن في نهاية مايو أن "قصته" مع النادي الألماني "تقترب من نهايتها" خلال مؤتمر صحفي مع المنتخب البولندي.

ويستعد نادي برشلونة الإسباني مستعداً لدفع 32 مليون يورو للحصول خدمات أفضل لاعب في العالم "جائزة فيفا" مرتين توالياً.

ويتمسك بايرن بموقفه ويصر على بقاء ليفاندوفسكي وأن يفي بعقده الذى ينتهي في يونيو 2023.

ويدافع ليفاندوفسكي عن ألوان النادي البافاري منذ عام 2014 مسجلاً له 344 هدفاً، وينتهي عقده الحالي في نهاية عام 2023، ما يعني أن بقاءه مع بايرن لموسم إضافي دون تجديد عقده سيجعل منه لاعباً حراً الموسم المقبل ويرحل دون مقابل.

وأكد الدولي البولندي روبرت ليفاندوفسكي مهاجم فريق بايرن ميونخ رغبته في الرحيل عن النادي البافاري خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية قبل المباراة المرتقبة أمام بلجيكا التي ستقام في التاسعة إلا الربع مساء بعد غدٍ الأربعاء على ملعب "الملك بودوان" ضمن منافسات الجولة الثانية للمجموعة الرابعة بالمستوى الأول لبطولة دوري الأمم الأوروبية.

 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة