استقبل الدكتور محمد سعد وكيل وزارة التربية والتعليم بالإسكندرية، اليوم الأربعاء، بديوان مديرية التربية والتعليم وفدا من منظمات المجتمع المدنى، وذلك لتقديم درع التميز للدكتور محمد سعد تقديرًا لجهوده في دعم وتطوير العملية التعليمية.
وقال وكيل الوزارة، إن منظمات المجتمع المدنى كان لها دور كبير في الدعم المستمر لرفع أداء وكفاءة المؤسسات التعليمية في إطار التعاون المثمر مع تعليم الإسكندرية، مُشيدًا بدور مؤسسات المجتمع المدني في دعم وتطوير العملية التعليمية بتوفير المقاعد أو الخدمات التعليمية لأبنائنا الطلاب.
وأكد سعد، أن بصمات التعاون تم تتويجها بقيام منظمات المجتمع المدمى بدعم مدرسة شباب سند الإعدادية بإدارة العامرية التعليمية بتوفير 100 مقعد لطلاب المدرسة، ودعم مدرسة النور للكفيفات بمحرم بك بإدارة وسط بأجهزة سطور برايل بمكتبة إلكترونية هي الأولى من نوعها على مستوى الجمهورية لخدمة المكفوفين، وهي عبارة عن مفكرة إلكترونية ذكية بها خلايا برايل إلكترونية تمكن الطالب الكفيف من الكتابة والقراءة بطريقة برايل بسهولة ويسر، وتسمى بالسطر الإلكتروني، حيث تحول الكتابة إلى الخط المبصر والعكس، ويمكن تصفحها كاملة بالبرايل وتوصيلها بشاشة كمبيوتر للعرض عليها كملف Word، حيث يحول هذا الجهاز ملفات البرايل إلى Word أو العكس، ما يمثل نقلة نوعية في مواكبة التطور التكنولوجي في القراءة والكتابة بالبرايل، كما يمكن توصيلها بشاشة عرض لإلقاء المحاضرات التعليمية، وتوفير وصلات مياه لنظام الدفاع المدني والحريق وبوتاجاز وبعض الكماليات اللازمة للمدرسة.
وقال وكيل الوزارة، إن منظمات المجتمع المدنى كان لها دور كبير في الدعم المستمر لرفع أداء وكفاءة المؤسسات التعليمية في إطار التعاون المثمر مع تعليم الإسكندرية، مُشيدًا بدور مؤسسات المجتمع المدني في دعم وتطوير العملية التعليمية بتوفير المقاعد أو الخدمات التعليمية لأبنائنا الطلاب.
وأكد سعد، أن بصمات التعاون تم تتويجها بقيام منظمات المجتمع المدمى بدعم مدرسة شباب سند الإعدادية بإدارة العامرية التعليمية بتوفير 100 مقعد لطلاب المدرسة، ودعم مدرسة النور للكفيفات بمحرم بك بإدارة وسط بأجهزة سطور برايل بمكتبة إلكترونية هي الأولى من نوعها على مستوى الجمهورية لخدمة المكفوفين، وهي عبارة عن مفكرة إلكترونية ذكية بها خلايا برايل إلكترونية تمكن الطالب الكفيف من الكتابة والقراءة بطريقة برايل بسهولة ويسر، وتسمى بالسطر الإلكتروني، حيث تحول الكتابة إلى الخط المبصر والعكس، ويمكن تصفحها كاملة بالبرايل وتوصيلها بشاشة كمبيوتر للعرض عليها كملف Word، حيث يحول هذا الجهاز ملفات البرايل إلى Word أو العكس، ما يمثل نقلة نوعية في مواكبة التطور التكنولوجي في القراءة والكتابة بالبرايل، كما يمكن توصيلها بشاشة عرض لإلقاء المحاضرات التعليمية، وتوفير وصلات مياه لنظام الدفاع المدني والحريق وبوتاجاز وبعض الكماليات اللازمة للمدرسة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة